فالح الدراجي

الكرسي الرئاسي...في قصيدة "الكراسي"

في حلقة هذا الاسبوع من "مواويل وشعر" يتألق الشاعر مهدي عبود السوداني بقصيدة جديدة أسماها "الكراسي"، يتحدث فيها بألم ومرارة عن "مصيبة" الكراسي الرئاسية.

باسمة بهنام: قبل 40 عاماً لعبت مباراة كروية في ملعب الكشافة

فوجئنا قبل أقل من إسبوع بخسارة منتخب العراق النسوي لكرة القدم أمام منتخب الأردن النسوي بعشرين هدفاً مقابل لاشيء، وبخسارته في المباراة الثانية أمام منتخب لبنان بتسعة أهداف مقابل لاشيء، ثم ليخسر أمام منتخب مصر بخمسة عشر هدفاً ضد لاشيء أيضاً.

رحيم الغالبي: وردة النرجس في القصيدة الشعبية

لايمكن تدوين تاريخ الشعر الشعبي العراقي دون المرور على الجيل السبعيني، ذلك الجيل المتخم بالمواهب الشعرية الكبيرة، والمكتنز بالتنويع، والتلوين، والإبداع، والحداثة.

عباس طريم: حميد منصور غنى أفضل أعمالي

تعتبر مدينة الثورة "الصدر" واحدة من المدن العراقية الزاخرة بالمواهب الكبيرة، إذ لم تقتصر مواهب أبنائها على ميدان إبداعي واحد، بل شملت كل الميادين الأخرى.

الخاقاني: كيف لا أكون شاعراً ومصطفى جمال الدين في بيتنا كل يوم؟

ولدتُ في بيت يكاد يكون مدرسة شعرية، وعلمية، ودينية، أكثر من كونه بيتاً تسكنه عائلة..!! بهذه المعلومة بدأ الشاعر والخطاط، والإعلامي حميد الخاقاني حديثه لـ"موبعيدين".

عريان السيد خلف وعدي فريد...جيلان في مركب واحد

الطبيب أكرم الحمداني: أعتز بمهنتي، ومنصب الوزير لايغويني!

قصيدة "خيانة صديق" ومطر" عبد المنعم

نزار حيدر: المسيحيون والصابئة والأيزيديون يجب ان يشاركوا في أية حكومة عراقية

الشاعر حمود حسين گعيد: قاتل مع الزعيم حتى النهاية

سلام علي: هزمنا منتخب إيران فرفض إبن الشاه تقليدنا الميداليات

حامد گعيد الجبوري..و"مراسيل الگلب" العاشق

مجيد جابر: لولا العسكرية لما أصبحت فناناً

عبد الحسين الحلفي وقصيدة "مو طبيعي" كلّش

موسى كاظم:الأحبة "بالرسايل كَاطعوني" حتى في الأعياد

رياض الركابي ينعى حلمه الجامعي

خيون التميمي يحكم بين ديترويت وگرمة بني سعيد

دگ هاونك يا حزن...قصيدة أخرى عن حمد

گلادس يوسف: سيظل العراق في قلبي حتى تنقطع أنفاسي

هوى الخمسين، وعشكَ تالي العمر!!