فالح الدراجي

رحيم المالكي وقصائد معطرة بالإيثار

قوافي عبد الحسين الحلفي

زاهد محمد و راية "هربجي" الخفاقة

يعتبر الشاعر الراحل زاهد محمد واحداً من أهم الشعراء الشعبيين في تأريخ القصيدة الشعبية العراقية.

الكاتب يوسف داود: كُتبي دخلت مكتبات جامعات أمريكية

الكاتب العراقي المغترب يوسف داود هو الوحيد الذي يكتب منذ سنوات مقالاً إسبوعياً في جريدة (العرب) التي تصدر في مدينة لوس أنجليس الأمريكية، ويعالج في مقالاته المشاكل والقضايا العراقية المعاصرة بمهجة عراقية، وبحس عراقي مسؤول، ويتصدى لأعداء العراق، ويدافع عن تجربته الديمقراطية.

صلاح عبود وقاسم السلطاني شاعران بابليان بإمتياز

قدَّمت محافظة بابل، بدءاً من مدينة الحلة، وإنتهاء بالمدحتية، مروراً بكل أقضية ونواحي وقرى هذه المحافظة، عدداً كبيراً من ألمع شعراء العراق.

فلاح جبارة هجرتُ الرسم20عاماً لأتخلص من شرور السلطة

قدَّمت البصرة الى تأريخ الفن العراقي باقة من مبدعي اللوحة التشكيلية الكبار منهم: فيصل لعيبي، وعفيفة لعيبي، وصلاح جياد، وعلي طالب، وفلاح جبارة، وشاكر حمد، ومحمد فرادي، وغيرهم من الرسامين.

ثلاث قصائد من "ناصرية" الشعر والإبداع

منصور السناطي: جرفوا قريتي وذكريات طفولتي

عبد الحسين الحلفي، راحل في عتاب الوطن

يختصر هذا الشاعر النابه مرارة الفجيعة الغائرة في أعماق أجيال من العراقيين، وهو يعاتب وطنه على قسوته تجاه أبنائه بالقول: "من الزمت قلمك صاروا أوراق، ومن گد ما تشخبط شگگتهم، صارولك ورد ضنّوك فلاح، ما تعرف تشم ليش اگطعتهم ..."

حيدر جعفر: صافحتُ أوزيبيو في إفتتاح ملعب الشعب الدولي

بين "أكميلة" عارف مأمون و"صليب" كاظم الوائلي

يطل برنامج (مواويل وشعر) هذا الإسبوع على جمهوره الكريم بقصيدتين جميلتين تستحقان الإعجاب والتقدير كتبهما شاعران عراقيان مبدعان، لهما نتاجات شعرية متقدمة. سواء في الحقل الوجداني، او الوطني.

رائد جورج:تشرفت بلقاء البابا وعزفت في الفاتيكان

الفنان رائد جورج موهبة عراقية متقدمة تستحق الإعجاب والتقدير. فهو لم يعد إسماً فنياً لامعاً في الساحة المحلية فحسب، بل اصبح اليوم يحظى بشهرة وسمعة فنية خارجية طيبة. فهو مؤلف موسيقي كبير، وعازف عود لامع، وملحن يشار له بالبنان، ومطرب قدَّم أعمالاً غنائية جيدة نالت إعجاب الجمهور، فضلاً عن علومه الموسيقية التي أهلته لأن يكون أستاذاً، له طلبة كثيرون ومختلفون.

عبد الأمير العضاض، شاعرٌ من رأسه حتى أخمص قدميه

الفنان أياد البلداوي: ليس في الدنيا عنب وتين كما في الدجيل

الحلفي والمظفر والتميمي في أربعينية الامام الثائر

الگاطع، والقابچي، ونعيم آل مسافر في قارب شعري واحد

الملحن سرور ماجد: سنفوز على أستراليا 2 - صفر

الأغاني الرياضية جسرٌ بين ضفتي الفن والرياضة

ربما لا نعرف بالضبط، من الأسبق في الساحة الغنائية الرياضية. أهُم المصريون، أم العراقيون؟ لكن الشيء الذي يمكننا قوله بيقين ثابت أن الفنانين العراقيين هم الأكثر إنتاجاً، والأهم تأثيراً في تشجيع النشاط الرياضي.

الصحفي الرياضي صباح صادق: تفاءلوا بالفوز تجدوه

يقول الصحفي صباح صادق: "يعتبر فريقنا الوطني احد أفضل الفرق الكروية المشاركة في بطولة أمم آسيا الجارية حالياً في الدوحة، لأن اللاعبين العراقيين يتمتعون بمهارات فنية، وبدنية عالية، لا أظنها متوفرة لدى لاعبي الفرق الأخرى.ويقيناً أن فوزنا على منتخب الأمارات، ومن بعد ذلك على منتخب كوريا الشمالية سيكون أمراً غير صعب، لو أدى لاعبونا المباراتين بشكل هاديء، وطبيعي".

قصيدة "سوگ الشيوخ" وعتب مشير السعيدي

لايمكن الحديث عن الشعر الشعبي العراقي، بخاصة "الإبوذية" دون المرور على شعراء (سوگ الشيوخ). فهذه المدينة الضاجة بالمواهب الشعرية، والمكتنزة بالقدرات الفنية الكبيرة، تخزن في أعماقها ملايين الأبيات الشعرية، لشعراء أغنوا الموروث الشعبي العراقي بنفائس الشعر، هي قصيدة الشعراء، وأغنيتهم الخالدة.