فالح الدراجي

الفنان قاسم ماجد: لحنتُ لسعدون جابر قبل أن ألحنَ لنفسي

ضيف حلقة هذا الاسبوع من [موبعيدين] هو الملحن والمطرب قاسم ماجد، الذي يفتتح البرنامج بأغنية جميلة عن الوطن، فيسأل من خلال مقطع من مقاطعها: شلون الدار والديرة .. شلون إخواتي وإخواني؟ بَعدَّه الوالد بكل عيد .. يدكَ أبواب جيراني ؟

قصيدة ونص غنائي وعتابة وإبوذيات لعبد الصاحب الحلي

في حلقة هذا الاسبوع من [مواويل وشعر] قصيدة جديدة للشاعر سامي عبد المنعم، ونص غنائي حديث، وعدد من الأبوذيات القديمة للشاعر الراحل عبد الصاحب عبيد الحلي وغيره من شعراء الفرات الأوسط، فضلاً عن عدد من أبيات العتابة التي كتبت وقيلت في المناطق الغربية من العراق.

باسل گورگيس: من الفرق الشعبية إلى نادي الأمانة ثم المنتخب!

الشاعر الراحل محمد الغريب رحل قبل أن تأتي حبيبته!

محمد الغريب، احد أهم شعراء القصيدة الشعبية العراقية الحديثة، ولد عام 1962.

البرت خوشابا: طلبتُ من الزعيم ملعباً دولياً، فكان ملعب الشعب!

غادر العراق قبل أربعين عاماً بالضبط، أقام في بريطانيا، حيث لعب في بعض الأندية الأنگليزية، وعندما سأم اللعب، غادر الكرة نهائياً.

الغربة والحنين، وعذابات معين الخياط

للغربة طعم مر، يقول عنه المغتربون بأنه أمرّ من الحنظل.

رحلة الفنان جمعة العربي من تسجيلات حميد العبودي الى إستوديوهات القاهرة!!

رياض النعماني، وسمير صبيح، وأغنيات موجعة

اللاعب الدولي السابق گلبرت أويقم: أعالج غربتي بالصور، وأغاني حسين نعمة وياس خضر!

بعد أربعين عاماً من الغياب، والإختفاء التام، عثرنا في نهايات القارة الأسترالية الشاسعة على لاعب الفرقة الثالثة والمنتخبين العسكري والوطني بكرة القدم في الستينات گلبرت أويقم. وحين قلنا له باللغة العربية.

[عشگ مندائي] أغنية في ألبوم المحبة العراقية

أن يتغنى الصابئي المندائي بعراقيته، وينشد لطائفته، ويرش طرقها، ودروبها بالورود والرياحين، فهو أمر طبيعي جداً، فقد حدث هذا الشيء مرات، وسيحدث أيضاً مرات عديدة في تأريخ هذه الطائفة العراقية الجميلة.

الدكتور سعد الصالحي: سبع رُمَّانات في يد واسعة!

قبل التعريف بضيف [مو بعيدين] لهذا الأسبوع، نحكي لكم هذا الحكاية القصيرة. فقبل حوالي تسعة وعشرين عاماً، وعندما كنت جندياً في إحدى سرايا المغاويرفي القاطع الشمالي، كانت الحرب العراقية الإيرانية على أشدِّها، والموت فيها قاب قوسين أو أدنى منا، وفي وقت ما من أوقات هذه الحرب المجنونة، كنت أتمنى العوق أو الإصابة كي أعود إلى بيتي وأسرتي!

ضرغام العراقي تلميذ نجيب في مدرسة الشعر

ضرغام العراقي، شاعر شاب، دخل مدرسة الشعر منذ أول فتوته، فتقدم الصفوف بنجاح، وقدم برنامج [مواويل وشعر] اشعاره في أكثر من حلقة، وأطلع الجمهورعلى تقدمه مرات عديدة. وها هو ضرغام العراقي، وجيله الإبداعي الذي ولدت شاعريته بعد سقوط النظام الدكتاتوري.

آيدة كوركجيان: من لاعبة كرة السلة في بغداد إلى صيدلانية في لوس أنجلس

لعل من الأمور الملفتة للانتباه، أن نسبة كبيرة، بل وكبيرة جداً من ألمع الرياضيين والرياضيات العراقيين المغتربين يتخلون عن ميادينهم الرياضية في بلدان المهجر.

ثلاث قصائد جديدة وعشر أبوذيات قديمة

يستطيع المتابع للشعر الشعبي العراقي، بل وكل محبيه، ومتذوقيه أن يجدوا في حلقة هذا الاسبوع من [مواويل وشعر] قصائد جديدة، لم يزل بعضها حاراً كرغيف الخبز، إضافة الى أبوذيات قديمة كتب بعضها قبل مائة عام تقريباً.

المطربة فريدة: مائدة نزهت فشلت في إيصال المقام، وليس في أدائه!

في حلقة هذا الاسبوع من [موبعيدين] نستكمل الحديث مع الفنانة القديرة فريدة، لنستعرض اهم جوانب مسيرتها الفنية، منذ ان اختارت الغناء، والدراسة في معهد الدراسات النغمية، ودعم عائلتها لخيارها الفني، وخاصة والدها الذي شجعهها على دراسة، ومعرفة، وأداء المقام العراقي.

قصائد للشاعر ناظم الحاشي

ناظم الحاشي...اسم مهم في سجل الشعراء المبدعين قصائده لاذعة،متوهجة، ومشحونة بالرموز، والمؤثرات النفسية

سيدة المقام العراقي فريدة: لم تزل الردَّات الحسينية تصدح في ذاكرتي الى اليوم

استكمالاً لفرح العيد : كاظم الوائلي في قصيدة (العيد)!

لاعب الطائرة سمير وعد الله: مائة ألف دولار دمرَّت لعبة الكرة الطائرة في العراق!

لا يمكن لأجد أن يتجاوز إسم سمير وعد الله، وهو يتحدث عن لعبة الكرة الطائرة في العراق، ليس لأن الرجل كان أحد أبرز أعمدة المنتخب العراقي في هذه اللعبة في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي.

عن لجَّة العيد .. وشعطلَّك شبطاَّك؟!

المطرب كريم البياتي يستذكر داخل حسن في يوم العيد!