تؤكد نسوة عراقيات من غير المُحجبات بأنهن يُجبرن على ارتداء الحجاب بصورة مباشرة أو غير مباشرة، ويتعرضن لمضايقات ويشعرن بالتمييز في محافل عديدة، بالرغم من أن الدستور العراقي يكفل للفرد التمتع بحريته الشخصية.
أثار تفجير مبنى ديوان الوقف الشيعي قلقاً وتوتراً متزايدين في صفوف المواطنين، وبخاصة بعد أن شهدت البلاد انخفاضاً ملحوظاً في أعمال العنف عما كانت عليه بشكل عام.
تقول مواطنة ان مياه الشرب لا يمكن الحصول عليها من الحنفيات حتى باستخدام مضخات لسحب المياه من أنابيب الإسالة، وإن حصل عليها المواطن فهي ملوثة ولا تخلو من الشوائب.
ألهمت وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي مجموعة من الشباب العراقيين للمطالبة بمستقبل أفضل من خلال الحلول السلمية والمساواة.
أعلنت وزارة الصحة تكليف مؤسساتها بتنفيذ عمليات رقابة دقيقة في الأسواق المحلية على اللحوم المستوردة بشكل عام، والهندية منها بشكل خاص، بعد ورود تقارير عن عدم صلاحيتها.
يقدر عدد الاطفال الذين تعرضوا الى الخطف والارهاب في العراق في السنوات المنصرمة بالالاف. ومع ذلك لم تتخذ السلطات المعنية اي اجراء لمساعدتهم.
تحظى الاطباق الشعبية برواج كبير في مطاعم الوجبات السريعة الثابتة والمتنقلة في بغداد، ومن هذه الأطباق الباﮁة والكباب المشوي والباقلاء بالدهن
أدباء ومثقفون عراقيون ينشؤون مجموعات ثقافية على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، ما يعكس القدرة على توظيف وسائل التكنولوجيا الحديثة في خدمة الواقع الثقافي.
يقيم طلبة الجامعات العراقية سنويا حفلات للتخرج مع اقتراب المرحلة الأخيرة من الدراسة لنهايتها، وبعد ان كانت الحفلات تقليدية تحولت بعد 2006 الى تنكرية.
على الرغم من عوامل التغيير التي طالت البنية الفكرية لتكوين أسرة عراقية، إلا أن زواج الاقارب، لازال يفرض نفسه بقوة.
النجارة من الحرف القديمة في العراق، إلا أنها تواجه في ايامنا هذه تحديات عديدة بسبب المستورد من الاثاث الخشبي.
الندافة من المهن المههدة بالانقراض، بعد ان كانت الاسر العراقية تعتمد عليها لتتباهى بما تمتلك من أغطية ووسائد معباة بالقطن المنفوش يدويا
تفصيلات رقيقة تنتظرها الأم بفارغ الصبر في يوم 21 من آذار، حين يتجمّع الأبناء لترديد عبارات تبدو حاضرةً على الدوام حباً وامتناناً لمن يصفونها بأنها (ست الحبايب)..
يشهد سوق المواد الإنشائية في بغداد ارتفاعا كبيرا في ألاسعار، ما يزيد من أزمة السكن ويؤدي الى ارتفاع بدلات الايجار.
مبانٍ في مناطق ببغداد وأسواقها يتم تغليفها بالألمنيوم العازل، أو ما يعرف بـ (الألوكوبوند) بألوان براقة، بعد تهالك واجهاتها بفعل الظروف المناخية والعمليات الأمنية.
الأحداث المختلفة التي شهدها العراق على مدى العقود الماضية وما نجم عنها من نزوح مئات الأسر من مناطق سكناها الأصلية سعياً وراء الأمن وفرص العمل، شكّل ظاهرة جديدة تتمثل في السكن ببيوت عشوائية تتخذ من الطين أعمدةً، ومن الأغطية القديمة المتهالكة وعلب الصفيح والكارتون سقوفاً..
تحديات مادية، وعقبات تأهيلية تواجهها المصانع العراقية، إذ من بين 260 مصنعا وشركة حكومية كانت تعمل حتى حرب عام 2003، لم يعمل منها حاليا سوى عدد محدود، وهي مصانع يعتمد إنتاجها على الحاجة الفعلية للسوق المحلية مثل معامل الأسمنت والأسمدة والفوسفات.
خلال إحياء ذكرى المولد النبوي العام الحالي، شهدت مدينة الاعظمية ببغداد حتى ساعة متأخرة من ليل السبت احتفالات كبيرة لم تشهد مثيلاً لها منذ أعوام خلت، مع الزينة الملونة والأعلام والرايات الخضراء والمناقب النبوية، فضلاً عن إطلاق الألعاب النارية.
حمّل المزيد