خضير الشايع

"الراشدي" بعد "البنجيكاه" وحنين "ذيج الأيام"

في هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية"، عودة إلى سلسلة سرد خصوصيات المقام العراقي، فبعد "البنجيكاه"، وهو المقام الرابع في فصل النوا، يأتي مقام "الراشدي" التراثي، الذي سيتم عرض بعض تفاصيل تأليفه، بالإضافة إلى الحنين "لذيج الأيام" التي تتحدث عن "بغداد صارت جنة، بيها الحواري، والنبي".

أسكت لتحـﭼـي تبتلي...خل يلعبون الشومه لي

كل حال يزول...ما تظل الدنيا بفد حال

في حلقة هذا الاسبوع من الأجواء العراقية، نلبي طلب العديد من المستمعين العراقيين، وخاصة المغتربين منهم الذين يتوقون الاستماع الى فيلسوف المونولوج العراقي عزيز علي، ويحنون الى ذيـﭻ الأيام، قبل أكثر من سبعين عاما.

شاعر الغربة والحنين إلى دار السلام

في هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية" توقف مؤقت عن مواصلة سرد خصوصيات المقامات العراقية التراثية، من أجل فسح المجال لشاعر الغربة في التعبير عن الحنين والإشتياق لدار السلام و"لوطن ليس له ثان"، تتبعه فيروز في أنشودة بغداد.

مقام البنجَكاه، والكلمات التقليدية المضافة

في هذا الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية" نصل إلى ختام سرد خصوصيات مقام البنجكاه، وهو المقام الرابع في فصل النوا، أحد فصول المقامات العراقية التراثية. وفي بداية البرنامج استماع إلى البستة الشعبية "زغيرون" وسعدون جابر.

البنجَكاه .. مقام النكهة الروحية الغنائية

البنجيكاه – مقام الإنسجام مع أبيات الشعر

في هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية" مواصلة لسرد خصوصيات (البنجكاه)، المقام الرابع في فصول المقامات العراقية التراثية هو فصل (النوا).

البنجيكاه – المقام الرابع في فصل النوا

في هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية"، عودة إلى سرد خصوصيات المقام، بعد الوصول إلى المقام الرابع في فصل (النوا) من فصول المقامات العراقية التراثية، وهو مقام البنجيكاه..

سحر طه وأيام الخير والمحبة

نتخصص هذه الحلقة من برنامج (من الأجواء العراقية) جزءها الأول لسماع المطربة سحر طه وهي تردد "جيمالي والي"، ثم يختتم فلفل كرجي بتقديم بستته الشهيرة: "كل ما امر على داركم، أذكر زمان إلي فات".

مقام العجم ومنك يالسمر...ﮔلبي تفطر. تسلب رواح الناس لمن تِمُر مَرْ

"العجم" مقام عراقي غنائي كباقي المقامات العراقية

في سرد خصوصيات المقام العراقي.. "العَجَمْ"

في هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية"، عودة، مع بدء موسم الصيف، إلى سرد خصوصيات المقام، لتعرض مقام "العجم"، وهو المقام الثالث في فصل "النوا"، الفصل الرابع من فصول المقام العراقي التراثي الأصيل.

سحر طه سفيرة التراث العراقي الأصيل

في هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية" وقفة مع المغنية والملحنة العراقية سحر طه التي عشقت تراث الوطن العراقي، وغنت ولحنت وطورت التوزيع الموسيقي للعديد من البستات العراقية التراثية، بالرغم من نشأتها الفنية بين أرجاء الجالية العراقية بلبنان.

تطوّر المقام في رحم الجاليات العراقية

في هذه الحلقة من "من الأجواء العراقية"، يتواصل التوقف مؤقتاً عن سرد خصوصيات المقام، للفت الإنتباه إلى تطور هذا التراث العراقي الأصيل في رحم الجاليات العراقية المقيمة في الخارج، طوال سني العهد الماضي، بعد أن تم كبت هذا الفن العظيم.

حسين الأعظمي.. أول مدرس أكاديمي للمقام العراقي

في هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية"،تستمعون إلى الأستاذ حسين إسماعيل الأعظمي، قارئ المقام، والعازف على آلة الجوزة التراثية، وأول مدرس أكاديمي أنهى دراسته بإمتياز عام 1980، وبعد ان تعرّف على قارئ المقام الأول محمد القبانجي وإلى أستاذ الموسيقى الشهير منير بشير، ليتجوّل في العديد من دول العالم، حاملاً رسالة المقام العراقي، بكل روعته وتراثه وأصالته.

وقفة مع شاعر الغربة في الحنين الى بلاد الرافدين

بعد توديع المقام الثاني "المسجين" من الفصل الرابع لفصول المقامات العراقية "فصل النوا"، تتوقف هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية" قليلاً عن مسلسل السرد، للإستماع إلى شاعر الغربة، وهو يروي تلك الصور من ذكرياته المليئة بالحنان والشوق إلى مسقط الرأس وإلى بلاد الرافدين.

المسجين.. وداعاً وعتاباً على هلي الظُلّام

في هذه الحلقة من برنامج (من الأجواء العراقية) نودع مقام "المسجين"، وهو المقام الثاني من فصل "النوا"، الفصل الرابع في فصول المقامات العراقية، لنستمتع في جولة (مياناته) وشعبه في الإنشاد.

المسجين، والتسجيل النادر لرشيد القندرجي

تتوقف هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية" عند تسجيل نادر لقارئ المقام والمعلم وصاحب مدرسة القندرجية في تأريخ المقام العراقي، القارئ رشيد القندرجي، الذي تغنّى وبكى على مقام "المسجين" قبل أكثر من 80 عاماً،

"المسجين" وظلّام ماعدكم رحم، يللي ظلمتوني

"المسجين"، المقام الثاني في الفصل الرابع "النوا"

في هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية"، وهي الثانية في العام الجديد 2014، ومع إستمرار التمنيات بالعودة إلى الأصالة العراقية، كما عودنا المقام وبستاته التراثية، نصل إلى "المسجين"، وهو المقام الثاني من الفصل الرابع في فصول المقام العراقي "فصل النوا".