خضير الشايع

ختام خصوصيات مقام "النوا" و "يَلزارع البزرنكوش"

فصل النوا وقطع من مقامات عديدة.

فصل النوا، والشعر الفصيح للموال الزهيري

في هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية"، يتواصل سرد الفصل الرابع في فصول المقام العراقي، هو فصل النوا، واول مقامات هذا الفصل هو مقام النوا الذي يُغنى مع الإيقاع وبالشعر الفصيح للموال الزهيري.

فصل النوا، تباين في محتوى المقامات

تواصل هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية" سرد تفاصيل الفصل الرابع من فصول المقام العراقي، المتمثّل في فصل النوا الشهير بالتباين في مضمونه ومحتوياته، مقارنة بباقي فصول المقام.

فصل (النَوا) في فصول المقام العراقي (1)

في هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية"، إستعراض أولي لفصل النَوا، وهو الفصل الرابع في فصول المقام العراقي والشهير بالتباين في مضمونه ومحتوياته، مقارنة بباقي فصول المقام.

الجزء الأخير من سلسلة سرد مقام الحكيمي

في هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية" نصل إلى الجزء الأخير في سلسلة سرد خصوصيات مقام الحكيمي، السادس في فصل الحسيني، ونغم الحكيمي هو السيكا، وقد أنشدوه قراء هذا المقام مع الإيقاع وبالموال الزهيري.

مقام الحكيمي بالموال الزهيري والإيقاع

نواصل في حلقة هذا الاسبوع من "الأجواء العراقية" سرد خصوصيات مقام الحكيمي من الفصل الخامس من فصول المقامات العراقية وهو فصل الحسيني. ونغم الحكيمي هو السيـﮕا, ولقد أنشدوه قراء المقام بالموال الزهيري مع الإيقاع.

المحطة (6) في سرد خصوصيات المقام العراقي (الحكيمي)

في حلقة الأسبوع الحالي من برنامج "من الأجواء العراقية"، عودة إلى مسلسل سرد خصوصيات المقام، حيث تحط المحطة السادسة عند مقام الحكيمي في الفصل الخامس من فصول المقامات العراقية، وهو فصل الحسيني.

ثلاثي بستات محمد القبانجي ورشيد القندرجي

بستات الأوج – المقام الخامس في فصل الحسيني.

بمناسبة إختتام سرد خصوصيات الأوج – المقام الخامس في فصل الحسيني، تتوقف هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية" عند البستات التي تغنى بعده، في حفلات الجالغي البغدادي ، ليس فقط في مقهى المميز يومذاك، بل وحتى الوقت الحاضر.

سرد خصوصيات مقام الاوج العراقي..المقام الخامس من فصل الحسيني

نواصل في حلقة هذا الاسبوع من "الأجواء العراقية" سرد خصوصيات مقام الأوج العراقي العربي المولد وهو المقام الخامس من فصل الحسيني, واحمد المقامات الشائعة ليس في العراق فحسب, بل وايضا في تركيا, حيث يُسمس بمقام "أويج".

سرد خصوصيات مقام الأوج

في حلقة هذا الاسبوع من "الأجواء العراقية" نعود إلى سلسلة سرد خصوصيات المقام الخامس من فصل الحسيني وهو مقام الأوج العراقي وأحد المقامات الشائعة ليس في العراق فحسب بل وايضا في تركيا حيث يُسمس بمقام "أويج".

في رمضان.. "أبغداد لا أهوى سواك مدينة"

في هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية" نعود إلى سلسلة سرد خصوصيات المقام بعد أن وصلنا إلى المقام الخامس من فصل الحسيني، هو مقام الأوج العراقي، العربي المولد، حيث قارئ المقام الأول محمد القبانجي ينشد لبغداد في شهر رمضان: "أبغداد، لا أهوى سواك مدينة، وما لي عن أم العراق بديل".

الفنان الريفي العراقي فاضل عواد و"منّك يا الأسمر قلبي تُفطر" (4)

تختتم حلقة هذا الأسبوع من برنامج "من الأجواء العراقية" سلسلة الحلقات الاربع عن الفنان فاضل عواد وتسجيل آخر من تسجيلاته النادرة، للإستمتاع بمزيد من الأصالة التراثية العراقية، نزولاً عند رغبة بعض المستمعين، بعد أن تم تقديم ثلاث حلقات منها..

الفنان فاضل عواد و"علميمر وعلميمر"

الفنان الريفي العراقي فاضل عواد و"قومي أوقفيلي"

في هذه الحلقة من برنامج (من الأجواء العراقية) عودة إلى الإستمتاع بمزيد من الأصالة التراثية العراقية والفنان فاضل عواد وتسجيل أخر من تسجيلاته النادرة.

البستة العراقية كنز تراثي لا يفنى [3]

"الأجواء العراقية" لهذا الاسبوع هي الثالثة والأخيرة في مسلسل الحلقات التي خصصناها للتعريف بالبستة العراقية

البستة العراقية.. كنوز تراثية لا تفنى (2)

تُكمِّل هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية" الحلقة الماضية التي خصصت للإجابة على تساؤلات مستمعين كرام، والتي تمحورت حول البستة العراقية بصورة عامة، وتحديداً البستات التي تعرف بكونها مجهولة الملحن، وبستات متعلقة بأحداث تلك الأيام في فترة ما قبل الحرب العالمية الأولى، وبعد الحرب العالمية الثانية، وما بعد الإستقلال وأيام الخير..

البستة العراقية.. كنوز تراثية لا تفنى (1)

على مدى الأسبوع الحالي والمقبل، يخصص برنامج "من الأجواء العراقية" حلقتين للإجابة عن تساؤلات بعثها مستمعون تمحورت بمجملها حول البستة العراقية بصورة عامة، وتحديداً البستات التي تعرف بأنها "مجهولة الملحن". وبستات متعلقة بأحداث في القرن الماضي.

الفنان الريفي العراقي, فاضل عواد ودُرة الصدف.

في حلقة اليوم من "الأجواء العراقية", نواصل, وفق طلبات بعض السادة المستمعين في الوطن والتجمعات العراقية الإغترابية, إلى الإستمتاع بمزيد من الأصالة التراثية العراقية, والفنان الريفي, حامل شهادة الدكتوراة بالأداب, فاضل عواد, وتسجيل أخر من تسجيلاته النادرة.