تواصل هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية" سرد خصوصيات مقام "المسجين"، وهو الثاني من الفصل الرابع في فصول المقامات العراقية "النوا".
ويغنى هذا المقام بالموال الزهيري ومع الإيقاع ووزنه الوحدة. ويقول بعض المنشغلين بتأريخ المقام ان المسجين بمواله ومياناته وشعبه غني بألوانه، كما انه ليس مسكيناً بمضمونه، بل أشتهر بكونه يمتاز بالصرخة في وجه الظلم الذي عانى منه الشعب العراقي في حُقب تأريخية مضت.
قارئ المقام الشعبي فلفل كرجي وبستة "ظلام ما عدكم رحم يللي ظلمتوني، بالفرح تقضون العمر وآني نسيتوني".
وكالعادة، نستمع في بداية الحلقة للبستة الموصلية "سعادو ما ماتت، عيني دلال".
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي:
ويغنى هذا المقام بالموال الزهيري ومع الإيقاع ووزنه الوحدة. ويقول بعض المنشغلين بتأريخ المقام ان المسجين بمواله ومياناته وشعبه غني بألوانه، كما انه ليس مسكيناً بمضمونه، بل أشتهر بكونه يمتاز بالصرخة في وجه الظلم الذي عانى منه الشعب العراقي في حُقب تأريخية مضت.
قارئ المقام الشعبي فلفل كرجي وبستة "ظلام ما عدكم رحم يللي ظلمتوني، بالفرح تقضون العمر وآني نسيتوني".
وكالعادة، نستمع في بداية الحلقة للبستة الموصلية "سعادو ما ماتت، عيني دلال".
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي: