تتوقف هذه الحلقة من برنامج "من الأجواء العراقية" عن سرد خصوصيات مقام المسجين، المقام الثاني من الفصل الرابع في فصول المقامات العراقية، هو فصل النوا.
وتفسح الحلقة المجال للإستماع للتسجيل النادر لقارئ المقام والمعلم وصاحب مدرسة القندرجية في تأريخ تطور هذا التراث العراقي العظيم، القارئ رشيد القندرجي، الذي تغنّى وبكى على المسجين قبل أكثر من 80 عاماً، حين كانت أدوات التسجيل بدائية، في أيام الخير والرغد والأمان.
وتصاحب القندرجي فرقة جالغي بغداد آنذاك بقيادة حوكي بتو.
ونزولا عند رغبة المستمعين نقدم في بداية الحلقة دار السلام بغداد كما يتغنى بها إلهام المدفعي.
وتفسح الحلقة المجال للإستماع للتسجيل النادر لقارئ المقام والمعلم وصاحب مدرسة القندرجية في تأريخ تطور هذا التراث العراقي العظيم، القارئ رشيد القندرجي، الذي تغنّى وبكى على المسجين قبل أكثر من 80 عاماً، حين كانت أدوات التسجيل بدائية، في أيام الخير والرغد والأمان.
وتصاحب القندرجي فرقة جالغي بغداد آنذاك بقيادة حوكي بتو.
ونزولا عند رغبة المستمعين نقدم في بداية الحلقة دار السلام بغداد كما يتغنى بها إلهام المدفعي.