في هذه الحلقة من برنامج (من الأجواء العراقية) نودع مقام "المسجين"، وهو المقام الثاني من فصل "النوا"، الفصل الرابع في فصول المقامات العراقية، لنستمتع في جولة (مياناته) وشعبه في الإنشاد.
وقد أشتهر المسجين بالبسته الشعبية التي ترافقه: "هلي، أوي هلي، ما جابوا ولفي إلي، خايبين يا ظلّام تره الفرقة جوت قلبي جوي". إلا أن هذه البستة التي يرددها محبو التراث الأصيل، تذهب إلى أبعد من معاتبة الأهل، لتصل إلى درجة الإستغناء عن الأهل مقابل حب "الولف".
وتذكرنا ببسته أخرى التي تقر ذلك وتقول: "نارك، ولا جنة هلي". وبستة المعاتبة من رحم المسجين تذهب إلى أبعد من المعاتبة لتقول: "ما اريد أنا هلي، خلي يولون هلي"...
وفي وداع المسجين، نختم الحلقة بالبسته الشهيرة الأخرى التي ترافقه: "أنا لمسيجينه أنا، أنا لمظيليمه أنا، أنا لباعوني هلي، من يوم عمري سنه". وهناك من المغنيين من يردد "أنا لباعوني هلي، بشعير والوعدة سنة".
وقد أشتهر المسجين بالبسته الشعبية التي ترافقه: "هلي، أوي هلي، ما جابوا ولفي إلي، خايبين يا ظلّام تره الفرقة جوت قلبي جوي". إلا أن هذه البستة التي يرددها محبو التراث الأصيل، تذهب إلى أبعد من معاتبة الأهل، لتصل إلى درجة الإستغناء عن الأهل مقابل حب "الولف".
وتذكرنا ببسته أخرى التي تقر ذلك وتقول: "نارك، ولا جنة هلي". وبستة المعاتبة من رحم المسجين تذهب إلى أبعد من المعاتبة لتقول: "ما اريد أنا هلي، خلي يولون هلي"...
وفي وداع المسجين، نختم الحلقة بالبسته الشهيرة الأخرى التي ترافقه: "أنا لمسيجينه أنا، أنا لمظيليمه أنا، أنا لباعوني هلي، من يوم عمري سنه". وهناك من المغنيين من يردد "أنا لباعوني هلي، بشعير والوعدة سنة".