نواصل في حلقة هذا الاسبوع من "الأجواء العراقية" سرد خصوصيات مقام الحكيمي من الفصل الخامس من فصول المقامات العراقية وهو فصل الحسيني. ونغم الحكيمي هو السيـﮕا, ولقد أنشدوه قراء المقام بالموال الزهيري مع الإيقاع.
قارئ المقام الأول محمد القبانجي، كان من أوائل الذين تعاطوا مع مقام الحكيمي باسلوب رائع، يعطي للمستمع مساحة واسعة من الإستمتاع بالوصلات النغمية المتواصلة على أساس الموال الزهيري مثل: يا نائم الليل خالي من الألم. وأنا سهران ليلي. وعلقلب وني. ثم كالعادة ينهي القبانجي إنشاد مقام الحكيمي بالبستة الشعبية العراقية المشهورة: وبوجنتك شامة...عليك الليل ما نامه". ونستهل هذه الحلقة من الاجواء العراقية مع غوليزار و"وردتي الصفراء" وسيفان بروير.
قارئ المقام الأول محمد القبانجي، كان من أوائل الذين تعاطوا مع مقام الحكيمي باسلوب رائع، يعطي للمستمع مساحة واسعة من الإستمتاع بالوصلات النغمية المتواصلة على أساس الموال الزهيري مثل: يا نائم الليل خالي من الألم. وأنا سهران ليلي. وعلقلب وني. ثم كالعادة ينهي القبانجي إنشاد مقام الحكيمي بالبستة الشعبية العراقية المشهورة: وبوجنتك شامة...عليك الليل ما نامه". ونستهل هذه الحلقة من الاجواء العراقية مع غوليزار و"وردتي الصفراء" وسيفان بروير.