يوشك الكساد ان يقضي نهائيا على سوق يرجع تأريخه الى العصر العباسي، انه سوق الصفارين ببغداد ، الذي المار به هذه الايام يكاد لا يسمع صوت القرع على النحاس بعد أن تحول معظمه الى محلات لبيع الاقمشة والاطعمة واشياء اخرى.من ناجي ستار ـ اذاعة العراق الحر ـ بغداد