هناك بعض العبارات يستخدمها العراقيون دون غيرهم، ويكاد لايفهمها العرب. في هذه الحلقة من "نوافذ مفتوحة". بعث أحد المستمعين لـ"نوافذ مفتوحة" جملة من هذه العبارات ومايقابلها باللغة العربية الفصحى:
ياللهول: أيييييبااااااه
ما هذا: بويه شني السالفه
من هؤلاء الاغراب: خالي منين ذوله الربع
شخص سرق شيئا: ها نگري
حسنا حسنا: سهلة عيوني انته
ما هذا الهراء: ماكو هيج بطة تلعب شناو
هل تمزح؟: لك هذا شلون فيل يلعب توكي
حقا؟: صدك تحجي انته؟
آني سعيد لهذا الخبر: اليوم أحرك الجو
ذهب مع الريح: انعلسو الجماعة
يعيشون في بحبوحة: طاگين الجماعة وفد مرة فايخين
لا اعرف: انت شكد بطران شمدريني
سأسافر: راح اطفر
لفت البرنامج عناية المستمعين الى ضرورة وضع اسمائهم على الرسائل التي يبعثون بها الينا وذلك لتصنيف الرسائل حسب الأسماء والمحافظات وتواريخ الرسائل.
بالكلب نابت موسهم عشرة
سهم آه وسهم نار وسهم جنة
وسهم حبك فلا منه
وسهم بعدك
وسهم مشتاق أسولف وأسمع لردك
وسهم كاتلني حيل صار هواي ما شفتك
وسهم بالليل يذبحني أريد أشتم عطر خدك
من القضايا التي طرحها عدد من المستمعين تزايد حالات تعاطي المخدرات وحبوب الهلوسة بين الشباب. وسلط البرنامج الضوء على هذه الظاهرة ومدى خطورتها على الجيل الجديد. مختصون في الطب النفسي عدوها محصلة للواقع الذي يعيشه المجتمع في ظل ازمات كبيرة أثرت على نفسية الشباب ما دفعهم للجوء الى المخدرات التي يرون فيها هروبا من الواقع.
مراسلنا في الكوت سيف عبد الرحمن أعد لنا تحقيقا حول هذه الظاهرة، والتقى مختصين أشاروا الى خطورة الظاهرة وسبل توعية الشباب بآثارها النفسية والجسدية وخاصة في المدارس.
وتحدث أحد الشباب المتعاطين لحبوب الهلوسة، مشيرا الى انه يرى فيها المتعة بعد ان تعاطاها لسنوات عديدة. وأكد مدرس مادة الاجتماع عدنان شرهان على ان البيئة الأسرية وبيئة العمل تعتبر من المؤثرات الأساسية لانتشار المخدرات، مضيفا أن هنالك حالات من تعاطي المخدرات سجلت بين طلاب في سن المراهقة.
وعزا الطبيب مهدي عبد الكريم تزايد الإقبال على حبوب الهلوسة من قبل الشباب الى عوامل سياسة واجتماعية واقتصادية، اضافة الى متاعب الحياة اليومية، مطالبا بتظافر جهود كافة المنظمات الحكومية وغير الحكومية خاصة التربوية منها تجاه هذه الآفة وتأثيراتها السلبية على الشباب.
الصديقة الدائمة لإذاعة العراق الحر أمل محمد من بغداد عرضت عدد من المقترحات منها ذكر أسماء مغني الأغاني التي تقدمها الإذاعة.
تضمنت العديد من الرسائل عرضا لمشاكل ومعاناة منتسبي الجيش والشرطة من حيث الرواتب والبدلات والإجازات. وتلقى البرنامج رسالة صوتية من أحد منتسبي الشرطة المحلية يطالب فيها بمساواتهم في موضوع الإجازات الشهرية مع منتسبي الشرطة الإتحادية.
أحد منتسبي الجيش أرسل هذه الأبيات الى نوافذ مفتوحة:
ربح يلي مالبس بدلة الجيش
ولا صف بالتعداد صبح ومسيه
وألعن أبو البدله إم النكاريش
وألعن أبو الكلمه وراها تحيه
والله لوما الوزى ولكمة العيش
ماشفت وجهي بين جنود السريه
موضوع مشاكل ومعاناة منتسبي الجيش والشرطة سيطرح للنقاش خاصة في ما يتعلق بالدوام، إذ كتب لنا أحد منتسبي الجيش أن أولاده يدعونه عمو عند عودته للبيت بعد إنقطاع ثلاثة أسابيع.
تستضيف "نوافذ مفتوحة" في هذه الحلقة الفنان التشكيلي ناصر ثامر الذي عرض اعماله الفنية في غاليري أور في العاصمة الأردنية عمان وتحتفي لوحات الفنان بكل ما يذكر العراقيين بموروثهم الشعبي والتراثي.
وأشار الفنان ناصر ثامر في لقاء اجرته معه مراسلة اذاعة العراق الحر فائقة رسول سرحان ان لوحاته قريبة من الأسلوب الانطباعي والتعبيري وهي مباشره وليس فيها غموض. فهو يسرد طقوس حياة العراقيين بكل تفاصيلها، والجديد في هذا المعرض انه جمع كل الرموز الشعبية والتراثية العراقية فيه وهناك تطور في التقنية المستخدمة.
ويضم المعرض الذي حمل عنوان "أسمع بغداد ولا أراها" أكثر من عشرين عملا فنيا تمحور حول البيئة الشعبية العراقية. وتنبض الأعمال بروح المكان العراقي وتجلياته الإنسانية والاجتماعية المختلفة، التي تترجم بوضوح مدى حنين وتعلق الفنان ناصر ثامر بوطنه على الرغم من بعده عنه لسنوات طويلة.
وقد نالت أعمال الفنان التشكيلي ناصر ثامر إعجاب زوار المعرض من فنانين ومهتمين بالفن مؤكدين ان الاعمال نقلتهم الى ألاجواء البغدادية القديمة.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
ياللهول: أيييييبااااااه
ما هذا: بويه شني السالفه
من هؤلاء الاغراب: خالي منين ذوله الربع
شخص سرق شيئا: ها نگري
حسنا حسنا: سهلة عيوني انته
ما هذا الهراء: ماكو هيج بطة تلعب شناو
هل تمزح؟: لك هذا شلون فيل يلعب توكي
حقا؟: صدك تحجي انته؟
آني سعيد لهذا الخبر: اليوم أحرك الجو
ذهب مع الريح: انعلسو الجماعة
يعيشون في بحبوحة: طاگين الجماعة وفد مرة فايخين
لا اعرف: انت شكد بطران شمدريني
سأسافر: راح اطفر
لفت البرنامج عناية المستمعين الى ضرورة وضع اسمائهم على الرسائل التي يبعثون بها الينا وذلك لتصنيف الرسائل حسب الأسماء والمحافظات وتواريخ الرسائل.
بالكلب نابت موسهم عشرة
سهم آه وسهم نار وسهم جنة
وسهم حبك فلا منه
وسهم بعدك
وسهم مشتاق أسولف وأسمع لردك
وسهم كاتلني حيل صار هواي ما شفتك
وسهم بالليل يذبحني أريد أشتم عطر خدك
من القضايا التي طرحها عدد من المستمعين تزايد حالات تعاطي المخدرات وحبوب الهلوسة بين الشباب. وسلط البرنامج الضوء على هذه الظاهرة ومدى خطورتها على الجيل الجديد. مختصون في الطب النفسي عدوها محصلة للواقع الذي يعيشه المجتمع في ظل ازمات كبيرة أثرت على نفسية الشباب ما دفعهم للجوء الى المخدرات التي يرون فيها هروبا من الواقع.
مراسلنا في الكوت سيف عبد الرحمن أعد لنا تحقيقا حول هذه الظاهرة، والتقى مختصين أشاروا الى خطورة الظاهرة وسبل توعية الشباب بآثارها النفسية والجسدية وخاصة في المدارس.
وتحدث أحد الشباب المتعاطين لحبوب الهلوسة، مشيرا الى انه يرى فيها المتعة بعد ان تعاطاها لسنوات عديدة. وأكد مدرس مادة الاجتماع عدنان شرهان على ان البيئة الأسرية وبيئة العمل تعتبر من المؤثرات الأساسية لانتشار المخدرات، مضيفا أن هنالك حالات من تعاطي المخدرات سجلت بين طلاب في سن المراهقة.
وعزا الطبيب مهدي عبد الكريم تزايد الإقبال على حبوب الهلوسة من قبل الشباب الى عوامل سياسة واجتماعية واقتصادية، اضافة الى متاعب الحياة اليومية، مطالبا بتظافر جهود كافة المنظمات الحكومية وغير الحكومية خاصة التربوية منها تجاه هذه الآفة وتأثيراتها السلبية على الشباب.
الصديقة الدائمة لإذاعة العراق الحر أمل محمد من بغداد عرضت عدد من المقترحات منها ذكر أسماء مغني الأغاني التي تقدمها الإذاعة.
تضمنت العديد من الرسائل عرضا لمشاكل ومعاناة منتسبي الجيش والشرطة من حيث الرواتب والبدلات والإجازات. وتلقى البرنامج رسالة صوتية من أحد منتسبي الشرطة المحلية يطالب فيها بمساواتهم في موضوع الإجازات الشهرية مع منتسبي الشرطة الإتحادية.
أحد منتسبي الجيش أرسل هذه الأبيات الى نوافذ مفتوحة:
ربح يلي مالبس بدلة الجيش
ولا صف بالتعداد صبح ومسيه
وألعن أبو البدله إم النكاريش
وألعن أبو الكلمه وراها تحيه
والله لوما الوزى ولكمة العيش
ماشفت وجهي بين جنود السريه
موضوع مشاكل ومعاناة منتسبي الجيش والشرطة سيطرح للنقاش خاصة في ما يتعلق بالدوام، إذ كتب لنا أحد منتسبي الجيش أن أولاده يدعونه عمو عند عودته للبيت بعد إنقطاع ثلاثة أسابيع.
تستضيف "نوافذ مفتوحة" في هذه الحلقة الفنان التشكيلي ناصر ثامر الذي عرض اعماله الفنية في غاليري أور في العاصمة الأردنية عمان وتحتفي لوحات الفنان بكل ما يذكر العراقيين بموروثهم الشعبي والتراثي.
وأشار الفنان ناصر ثامر في لقاء اجرته معه مراسلة اذاعة العراق الحر فائقة رسول سرحان ان لوحاته قريبة من الأسلوب الانطباعي والتعبيري وهي مباشره وليس فيها غموض. فهو يسرد طقوس حياة العراقيين بكل تفاصيلها، والجديد في هذا المعرض انه جمع كل الرموز الشعبية والتراثية العراقية فيه وهناك تطور في التقنية المستخدمة.
ويضم المعرض الذي حمل عنوان "أسمع بغداد ولا أراها" أكثر من عشرين عملا فنيا تمحور حول البيئة الشعبية العراقية. وتنبض الأعمال بروح المكان العراقي وتجلياته الإنسانية والاجتماعية المختلفة، التي تترجم بوضوح مدى حنين وتعلق الفنان ناصر ثامر بوطنه على الرغم من بعده عنه لسنوات طويلة.
وقد نالت أعمال الفنان التشكيلي ناصر ثامر إعجاب زوار المعرض من فنانين ومهتمين بالفن مؤكدين ان الاعمال نقلتهم الى ألاجواء البغدادية القديمة.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.