نستهل هذه الحلقة من "نوافذ مفتوحة" بابوذيتين بعث بهما المستمع "أبو الحُب"، الاولى أبوذية موجهة من مدرس للغة العربية الى حبيبته:
كلبي عطش لأعرابه وضمأ
وسط كراس أحطنه وضمه
خبر كان صرت بحبه وضمه
كمت بادغام أون ونه خفيه
أما الابوذية الثانية فهي على لسان مدرس رياضيات يتغزل فيها بحبيبته:
كلبي حيرني بهندسته وجبره
وعلى فراكك ولك مكدر أجبره
علاج العظم من ينكسر جبره صور
وكسري بالكلب شيجبره ليه
في حلقة سابقة من البرنامج كنا سألنا المستمعين عن موقفهم من الرشوة والفساد المالي والإداري. واستجاب عدد من المستمعين لطلب البرنامج، منهم المستمعة أم مروة في بغداد التي تشير الى وجود ما تسميه بفساد الذمم، وقال آخر "كان عندنا حرامي واحد وصاروا اليوم مليون حرامي"، وأتهم طالب في احدى مدارس الانبار مدرس الرياضيات بأخذ رشوة من الطلاب. واشار أبو محمد وهو موظف في مستشفى الرشاد للأمراض النفسية في الحلة في رسالته الى حالات فساد فيها. وتحدث أبو شهد التميمي في رسالته عن سوء تعامل موظفي مديرية صحة محافظة ديالى مع المراجعين. وتطرقت الأرملة نداء من بغداد وعلي محمد من نينوى الى مشاكل رواتب شبكة الحماية الإجتماعية.
ومتابعة لقضية الفساد في شبكة الرعاية الإجتماعية إتصل البرنامج بالمستمع الدائم لإذاعة العراق الحر الدكتور المهندس طه الخزرجي من ديالى الذي قدر عدد من اتهم بالفساد في شبكة الحماية الاجتماعية في ديالى بـ1500 موظف.
تكاد لا تخلو وسيلة إعلامية من تناول قضية الفساد المالي والإداري في العراق كما تناولت أعمال فنية ورسوم كاريكاتورية هذه الآفة الخطيرة. وقد وافانا مراسلنا في الكوت سيف عبد الرحمن بتقرير حول عروض مسرحية وكاريكاتيرية طلابية تدين الفساد بكل أشكاله وكانت هذه العروض قدمت ضمن النشاط المدرسي الذي نظمته مديرية تربية محافظة واسط.
"درس خصوصي" كان عنوان العرض المسرحي الذي قال عنه الطفل الموهوب جعفر محمد (11عاما) أنه رسالة إدانة لكل المفسدين وخاصة في المؤسسات التربوية.
وطلب البرنامج من مستمعي إذاعة العراق الحر إلقاء المزيد من الضوء في رسائلهم على قضية الرشوة والفساد المالي والإداري.
وكان المستمع أياد حسين من بغداد تطرق في رسالته الى الشعارات التي رفعها المحتجون في ساحة التحرير والتي ركزت على قضية الفساد. وتخللت تظاهرات يوم الثامن من نيسان 2011 مشاهد راقصة وأغان وجوبي "كوم إتظاهر":
كوم إتظاهر واحتج كدامي
لايخوفك وزيرك حرامي
كل ظنهم نسكت ها ونبطل
لا والله ما نسامح حرامي
لايخوفك وزيرك امزوِر
مايقدم حبة ولا يأخر
كافي عاد عالظلم ما نصبر
وشوف شلون شارعنه هالحامي
لايخوفك وزيرك امطفي
مية يوم وينكشف المخفي
هو يبيع.. يشتري ويصفي
وين يروح كل فاسد حرامي
لايخوفك وزيرك لعابه
مايدري بهلورطة واشجابه
بس يلغف ومتوسط احبابه
ولشوكت معالي الحرامي
التفاصيل في الملف الصوتي.
كلبي عطش لأعرابه وضمأ
وسط كراس أحطنه وضمه
خبر كان صرت بحبه وضمه
كمت بادغام أون ونه خفيه
أما الابوذية الثانية فهي على لسان مدرس رياضيات يتغزل فيها بحبيبته:
كلبي حيرني بهندسته وجبره
وعلى فراكك ولك مكدر أجبره
علاج العظم من ينكسر جبره صور
وكسري بالكلب شيجبره ليه
في حلقة سابقة من البرنامج كنا سألنا المستمعين عن موقفهم من الرشوة والفساد المالي والإداري. واستجاب عدد من المستمعين لطلب البرنامج، منهم المستمعة أم مروة في بغداد التي تشير الى وجود ما تسميه بفساد الذمم، وقال آخر "كان عندنا حرامي واحد وصاروا اليوم مليون حرامي"، وأتهم طالب في احدى مدارس الانبار مدرس الرياضيات بأخذ رشوة من الطلاب. واشار أبو محمد وهو موظف في مستشفى الرشاد للأمراض النفسية في الحلة في رسالته الى حالات فساد فيها. وتحدث أبو شهد التميمي في رسالته عن سوء تعامل موظفي مديرية صحة محافظة ديالى مع المراجعين. وتطرقت الأرملة نداء من بغداد وعلي محمد من نينوى الى مشاكل رواتب شبكة الحماية الإجتماعية.
ومتابعة لقضية الفساد في شبكة الرعاية الإجتماعية إتصل البرنامج بالمستمع الدائم لإذاعة العراق الحر الدكتور المهندس طه الخزرجي من ديالى الذي قدر عدد من اتهم بالفساد في شبكة الحماية الاجتماعية في ديالى بـ1500 موظف.
تكاد لا تخلو وسيلة إعلامية من تناول قضية الفساد المالي والإداري في العراق كما تناولت أعمال فنية ورسوم كاريكاتورية هذه الآفة الخطيرة. وقد وافانا مراسلنا في الكوت سيف عبد الرحمن بتقرير حول عروض مسرحية وكاريكاتيرية طلابية تدين الفساد بكل أشكاله وكانت هذه العروض قدمت ضمن النشاط المدرسي الذي نظمته مديرية تربية محافظة واسط.
"درس خصوصي" كان عنوان العرض المسرحي الذي قال عنه الطفل الموهوب جعفر محمد (11عاما) أنه رسالة إدانة لكل المفسدين وخاصة في المؤسسات التربوية.
وطلب البرنامج من مستمعي إذاعة العراق الحر إلقاء المزيد من الضوء في رسائلهم على قضية الرشوة والفساد المالي والإداري.
وكان المستمع أياد حسين من بغداد تطرق في رسالته الى الشعارات التي رفعها المحتجون في ساحة التحرير والتي ركزت على قضية الفساد. وتخللت تظاهرات يوم الثامن من نيسان 2011 مشاهد راقصة وأغان وجوبي "كوم إتظاهر":
كوم إتظاهر واحتج كدامي
لايخوفك وزيرك حرامي
كل ظنهم نسكت ها ونبطل
لا والله ما نسامح حرامي
لايخوفك وزيرك امزوِر
مايقدم حبة ولا يأخر
كافي عاد عالظلم ما نصبر
وشوف شلون شارعنه هالحامي
لايخوفك وزيرك امطفي
مية يوم وينكشف المخفي
هو يبيع.. يشتري ويصفي
وين يروح كل فاسد حرامي
لايخوفك وزيرك لعابه
مايدري بهلورطة واشجابه
بس يلغف ومتوسط احبابه
ولشوكت معالي الحرامي
التفاصيل في الملف الصوتي.