اعتصم العشرات من اصحاب المخابز والافران امام مجلس محافظة بابل مطالبين بزيادة حصتهم من النفط وتقليل الضرائب.
وقال صاحب احد الافران ان الدولة تعد شريكا مع صاحب الفرن لكثرة ما تفرض من ضرائب وغرامات واجور على اصحابها.
الى ذلك اوضح صاحب مخبز الايمان انه يمارس المهنة منذ خمس وثلاثين سنة ويدفع ضمان اجتماعي لكل عامل بمبلغ 34 الف دينار شهريا، فيما لم يحصل أي عامل على استحقاقه من دوائر الضمان، فضلا عن الغرامات التي تفرضها الصحة والببيئة واجور الكهرباء، التي اثقلت كاهل اصحاب الافران واثرت على انتاجهم من الخبز، مطالبا بزيادة حصة النفط التي لا تكفي حاليا إلا لاربعة عشر يوما.
وقال حسن السلامي نائب رئيس اتحاد عمال بابل ان مجلس المحافظة استمع الى مطالب المعتصمين ووافق على حلها.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وقال صاحب احد الافران ان الدولة تعد شريكا مع صاحب الفرن لكثرة ما تفرض من ضرائب وغرامات واجور على اصحابها.
الى ذلك اوضح صاحب مخبز الايمان انه يمارس المهنة منذ خمس وثلاثين سنة ويدفع ضمان اجتماعي لكل عامل بمبلغ 34 الف دينار شهريا، فيما لم يحصل أي عامل على استحقاقه من دوائر الضمان، فضلا عن الغرامات التي تفرضها الصحة والببيئة واجور الكهرباء، التي اثقلت كاهل اصحاب الافران واثرت على انتاجهم من الخبز، مطالبا بزيادة حصة النفط التي لا تكفي حاليا إلا لاربعة عشر يوما.
وقال حسن السلامي نائب رئيس اتحاد عمال بابل ان مجلس المحافظة استمع الى مطالب المعتصمين ووافق على حلها.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
