تعد اكلة الفلافل احدى وجبات الطعام السريعة التي انتشرت في معظم مدن العراق، عبر مطاعم واكشاك وعربات متنقلة بين معظم الاحياء الشعبية والراقية مع تزايد عشاق هذه الاكلة التي تتميز بطيب الطعم ولذة المذاق.
يقول المواطن ابو علي "اعشق الفلافل واتناولها عدة مرات في الاسبوع" أما أبو ضياء من منطقة الكريمات فيقول "احب الفلافل لانها اكلة شعبية سريعة وصحية وطيبة". ويشير
الشاب بدر عبد الواحد "انا ممنوع من تناول بعض المأكولات لاني اعاني من التهاب القولون إلاّ اني لا استطيع مقاومة نكهة الفلافل عندما تضرب انفي فاتوجه نحو اقرب محل لبيعها".
وتتصدر الفلافل قائمة الاكلات الشعبية مع تزايد من تسحرهم نكهة قلي اقراص كرات عجين الحمص في الزيت وتقديمها ساخنة مع الصمون الحار وسلطة الخيار والطماطم والمقبلات والتوابل.
وقال احد "اسطوات" اعداد الفلافل في الباب الشرقي احمد جبر "الفلافل اكلة بسيطة وتحضر بهرس الحمص بعد نقعه في الماء وعجنة وخلطه مع الثوم والملح وقليه في الزيت وسر لذتها طيب نفس من يقوم باعدادها"
وتقول الشابة اسراء عامر "الفلافل تسمى اليوم "تكة الفقير" وهي صديقة الموظف والطالب والعامل لانها ارخص واسرع اكلة شعبية فضلا عن انها صحية خصوصا مع كثرة التحذيرات بالابتعاد عن استهلاك ما تقدمه المطاعم من وجبات تحتوي على لحوم مستوردة".
ومع ازدياد الاقبال على استهلاك الفلافل انتعشت ابواب رزق باعة الفلافل، ووجد البعض في هذه الوجبة الغذائية الشعبية مشروعا تجاريا رابحا ينافس اشهر مطاعم الاكلات الدسمة.
واوضح احد المستثمرين في مطاعم الفلافل في منطقة كرادة مريم جواد حمزة علي "استطلعت المنطقة وهي قريبة من وجود عدد كبير من الموظفين وقررت فتح مطعم كبير لبيع الفلافل كلفني 300 الف دولار ونحن اليوم نواجه حركة طلب لافتة ونستقبل قرابة 2000 زبون يوميا".
يقول المواطن ابو علي "اعشق الفلافل واتناولها عدة مرات في الاسبوع" أما أبو ضياء من منطقة الكريمات فيقول "احب الفلافل لانها اكلة شعبية سريعة وصحية وطيبة". ويشير
الشاب بدر عبد الواحد "انا ممنوع من تناول بعض المأكولات لاني اعاني من التهاب القولون إلاّ اني لا استطيع مقاومة نكهة الفلافل عندما تضرب انفي فاتوجه نحو اقرب محل لبيعها".
وتتصدر الفلافل قائمة الاكلات الشعبية مع تزايد من تسحرهم نكهة قلي اقراص كرات عجين الحمص في الزيت وتقديمها ساخنة مع الصمون الحار وسلطة الخيار والطماطم والمقبلات والتوابل.
وقال احد "اسطوات" اعداد الفلافل في الباب الشرقي احمد جبر "الفلافل اكلة بسيطة وتحضر بهرس الحمص بعد نقعه في الماء وعجنة وخلطه مع الثوم والملح وقليه في الزيت وسر لذتها طيب نفس من يقوم باعدادها"
وتقول الشابة اسراء عامر "الفلافل تسمى اليوم "تكة الفقير" وهي صديقة الموظف والطالب والعامل لانها ارخص واسرع اكلة شعبية فضلا عن انها صحية خصوصا مع كثرة التحذيرات بالابتعاد عن استهلاك ما تقدمه المطاعم من وجبات تحتوي على لحوم مستوردة".
ومع ازدياد الاقبال على استهلاك الفلافل انتعشت ابواب رزق باعة الفلافل، ووجد البعض في هذه الوجبة الغذائية الشعبية مشروعا تجاريا رابحا ينافس اشهر مطاعم الاكلات الدسمة.
واوضح احد المستثمرين في مطاعم الفلافل في منطقة كرادة مريم جواد حمزة علي "استطلعت المنطقة وهي قريبة من وجود عدد كبير من الموظفين وقررت فتح مطعم كبير لبيع الفلافل كلفني 300 الف دولار ونحن اليوم نواجه حركة طلب لافتة ونستقبل قرابة 2000 زبون يوميا".