ناقش عشرات من رجال الدين من الوقفين، السني والشيعي، وعدد من المسؤولين في لقاء بديالى مشروعاً أطلقه التيار الصدري في المحافظة يحمل اسم "مناصرون"، ويقضي بتحريم حمل السلاح على جميع المنتمين له.
وقال مسؤول التيار الصدري في ديالى الشيخ وديع العتبي ان المشروع يختص بالفعاليات والانشطة الاجتماعية والتعبوية، مشيراً الى انه يأتي كجزء من مشاريع اخرى اطلقها التيار في وقت سابق كمشروع "الممهدون" التثقيفي الديني، وغيره من المشاريع الاخرى.
والقيت في اللقاء العديد من الكلمات والتي حثت اهالي المحافظة على ضرورة التوحد ونبذ الافكار المتطرفة، والتأكيد على تقريب وجهات النظر بين الطوائف والمكونات، ودعا ممثل الهيئة السياسية للتيار الصدري احمد الربيعي السياسيين وقادة الكتل والاحزاب الى تغليب لغة الحوار والتسامح والتنافس الشريف، والانطلاق من منطلق المحبة والاخوة من اجل تقديم الخدمات لاهالي محافظة ديالى.
من جهته قال محافظ ديالى عبد الناصر المهداوي الذي حضر اللقاء ان المحافظة عانت كثيراً من ظلم المليشيات والعناصر الاجرامية خلال السنوات الماضية، مضيفاً انه لابد من تغليب لغة التسامح والاخوة والتسامي فوق الجراحات كي تتجاوز ديالى المحنة بسلام.
جدير بالذكر ان التيار الصدري الذي حصل على 40 مقعدا في مجلس النواب ضمن كتلة الائتلاف الوطني وعدد من المناصب والوزارات في الحكومة الجديدة، يسعى لزيادة هيكله التنظيمي داخلياً من خلال اطلاقه مثل هذه المشاريع.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وقال مسؤول التيار الصدري في ديالى الشيخ وديع العتبي ان المشروع يختص بالفعاليات والانشطة الاجتماعية والتعبوية، مشيراً الى انه يأتي كجزء من مشاريع اخرى اطلقها التيار في وقت سابق كمشروع "الممهدون" التثقيفي الديني، وغيره من المشاريع الاخرى.
والقيت في اللقاء العديد من الكلمات والتي حثت اهالي المحافظة على ضرورة التوحد ونبذ الافكار المتطرفة، والتأكيد على تقريب وجهات النظر بين الطوائف والمكونات، ودعا ممثل الهيئة السياسية للتيار الصدري احمد الربيعي السياسيين وقادة الكتل والاحزاب الى تغليب لغة الحوار والتسامح والتنافس الشريف، والانطلاق من منطلق المحبة والاخوة من اجل تقديم الخدمات لاهالي محافظة ديالى.
من جهته قال محافظ ديالى عبد الناصر المهداوي الذي حضر اللقاء ان المحافظة عانت كثيراً من ظلم المليشيات والعناصر الاجرامية خلال السنوات الماضية، مضيفاً انه لابد من تغليب لغة التسامح والاخوة والتسامي فوق الجراحات كي تتجاوز ديالى المحنة بسلام.
جدير بالذكر ان التيار الصدري الذي حصل على 40 مقعدا في مجلس النواب ضمن كتلة الائتلاف الوطني وعدد من المناصب والوزارات في الحكومة الجديدة، يسعى لزيادة هيكله التنظيمي داخلياً من خلال اطلاقه مثل هذه المشاريع.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.