تشهد مدينة النجف إنشاء مشروع المستشفى التعليمي الذي تنفذه شركة GMS الألمانية للخدمات الطبية ضمن مشاريع وزارة الصحة العراقية.
ويقول مدير موقع المشروع المهندس المعماري بيتر فرانكلن ان هذا المشروع الاستثماري يعد الاول الذي تنفذه الشركة في العراق، إذ ان الشركة تقوم بتنفيذ مشروع مماثل في الموصل، مشيراً الى ان شهر ايار المقبل سيشهد انجاز 20% من أعمال المشروع المتمثل بالهيكل العام للمستشفى، وان من المفترض ان يشهد نيسان العام المقبل إكتمال المشروع.
ويذكر مدير صحة النجف الدكتور رضوان الكندي ان حجم الخدمة السريرية المتوزعة على سبع مستشفيات لا يكفي، مقارنة بحجم السكان الذي تجاوز 1.200 مليون نسمة، مؤكدا حاجة المحافظة لمستشفيات اخرى عديدة.
من جهتها رحبت الحكومة المحلية بتنفيذ مثل هذه المشاريع التي تساهم في تطور القطاع الصحي في المحافظة، واكد رئيس لجنة الصحة في مجلس محافظة النجف الدكتور مهدي الزرفي ان هناك مشاريع اخرى لبناء مستشفيات ستشهدها المحافظة في العامين المقبلين.
ويقول نجفيون ان المؤسسات الصحية العراقية لا تواكب التطور العالمي الحاصل في مجال المستلزمات الطبية، مشيرين الى ان سبب التاخر يعود الى تاخر الكوادر الطبية العراقية وعدم مواكبتها للتطور العالمي.
يذكر ان المستشفى يتسع لـ 400 سرير، سيشتمل على قسم للاورام السرطانية بسعة 96 سريراً، وستصل كلفته الى 150 مليون دولار، وسيتم تجهيزه بأجهزة ومستلزمات طبية ذات مواصفات عالمية وحسب شروط العقد المبرم بين الجانبين العراقي والالماني.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
ويقول مدير موقع المشروع المهندس المعماري بيتر فرانكلن ان هذا المشروع الاستثماري يعد الاول الذي تنفذه الشركة في العراق، إذ ان الشركة تقوم بتنفيذ مشروع مماثل في الموصل، مشيراً الى ان شهر ايار المقبل سيشهد انجاز 20% من أعمال المشروع المتمثل بالهيكل العام للمستشفى، وان من المفترض ان يشهد نيسان العام المقبل إكتمال المشروع.
ويذكر مدير صحة النجف الدكتور رضوان الكندي ان حجم الخدمة السريرية المتوزعة على سبع مستشفيات لا يكفي، مقارنة بحجم السكان الذي تجاوز 1.200 مليون نسمة، مؤكدا حاجة المحافظة لمستشفيات اخرى عديدة.
من جهتها رحبت الحكومة المحلية بتنفيذ مثل هذه المشاريع التي تساهم في تطور القطاع الصحي في المحافظة، واكد رئيس لجنة الصحة في مجلس محافظة النجف الدكتور مهدي الزرفي ان هناك مشاريع اخرى لبناء مستشفيات ستشهدها المحافظة في العامين المقبلين.
ويقول نجفيون ان المؤسسات الصحية العراقية لا تواكب التطور العالمي الحاصل في مجال المستلزمات الطبية، مشيرين الى ان سبب التاخر يعود الى تاخر الكوادر الطبية العراقية وعدم مواكبتها للتطور العالمي.
يذكر ان المستشفى يتسع لـ 400 سرير، سيشتمل على قسم للاورام السرطانية بسعة 96 سريراً، وستصل كلفته الى 150 مليون دولار، وسيتم تجهيزه بأجهزة ومستلزمات طبية ذات مواصفات عالمية وحسب شروط العقد المبرم بين الجانبين العراقي والالماني.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.