على الرغم من الهدوء على خطوط التماس إلاّ ان مآساة اخرى افرزتها المعارك وهجمات مسلحي ما يدعي بالدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش)، بعد ان نزحت عشرات العوائل من قراها في مناطق الطوز هربا من العمليات التي حصدت ارواح الكثيرين، بينهم اطفال ونساء.
وكانت مجاميع مسلحة هاجمت ثلاث قرى تركمانية تابعة لقضاء الطوز واحرقتها بالكامل.
النازحون اكدوا انهم تركوا وراءهم كل شيء والكثير منهم لا يملك حتى اوراقا ثبوتية وانهم فروا لانقاذ حياتهم بعد ان قتل الكثيرون امام اعينهم.
ودعا عضو المجموعة التركمانية في مجلس محافظة كركوك تحسين كهية السلطات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني الى تقديم الدعم للعوائل النازحة مشددا على ان الكثيرين لايملكون ثمن رغيف خبز واحد.
ازمة انسانية حقيقية تزامنت مع ازمات اخرى تشهدها كركوك وهي شحة وقود السيارات، وتزايد ساعات قطع تيار الكهربائي في قيض الصيف اللاهب.
وكانت مجاميع مسلحة هاجمت ثلاث قرى تركمانية تابعة لقضاء الطوز واحرقتها بالكامل.
النازحون اكدوا انهم تركوا وراءهم كل شيء والكثير منهم لا يملك حتى اوراقا ثبوتية وانهم فروا لانقاذ حياتهم بعد ان قتل الكثيرون امام اعينهم.
ودعا عضو المجموعة التركمانية في مجلس محافظة كركوك تحسين كهية السلطات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني الى تقديم الدعم للعوائل النازحة مشددا على ان الكثيرين لايملكون ثمن رغيف خبز واحد.
ازمة انسانية حقيقية تزامنت مع ازمات اخرى تشهدها كركوك وهي شحة وقود السيارات، وتزايد ساعات قطع تيار الكهربائي في قيض الصيف اللاهب.