يرى سياسيون ومتابعون للشأن السياسي ان تجاوز ما يعانيه العراق على المستوى الامني والسياسي يستوجب مراجعة أخطاء المرحلة السابقة في صناعة القرار وقيادة البلد.
وهناك من يعتقد إن انفراد رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي بالسلطة كان له مردودات سلبية قادت البلد الى جو من الصراع الداخلي والخارجي أيضا.
الدكتورة أزهار الشيخلي عضوة ائتلاف الوطنية ترى ان احد أهم أسباب تردي الوضع العراقي يرجع الى رئيس الوزراء نوري المالكي انفرد في اتخاذ القرارات المصيرية التي تحتاج إلى مشاركة سياسية، لكنها تجد ان المراجعة الحقيقية يجب أن تشمل كل القوى السياسية، لتغيير سياساتها، وتبني خطط إصلاح وطنية عاجلة.
عضو ائتلاف دولة القانون الدكتور علي الشلاه ابدى استغرابه من اتهامات بعض القوى السياسية لرئيس الوزراء بتفرده بالسلطة، في وقت عصيب تمر به البلاد، ويتطلب وقفة وطنية موحدة، وليس إلقاء اللوم، وقد تغير هذه القوى من لهجتها، حال تحقيق النصر، لتبدوا وكأنها شاركت فيه.
ويعتقد عضو ائتلاف المواطن علي المؤيد إن موضوع تفرد المالكي بالسلطة طرح في البدء من قبل الأحزاب السنية، وانتقلت إلى الشارع السني، الذي يشعر بالحيف، وتعدد الاعتقالات العشوائية، لكن المشكلة الأمنية اليوم اكبر من موضوع التفرد فقط، لأن هناك أخطاء مفصلية عديدة في إدارة الدولة.
ويرى الكاتب الصحفي عمار الشابندر إنه من المهم اليوم تجاوز حالة البحث عن أخطاء الخصوم السياسيين واجترارها، ويجب على القوى السياسية التركيز على تغيير آلية تعاملها مع الأحداث، وتغليب المصلحة الوطنية على المصالح الفئوية والحزبية.
وهناك من يعتقد إن انفراد رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي بالسلطة كان له مردودات سلبية قادت البلد الى جو من الصراع الداخلي والخارجي أيضا.
الدكتورة أزهار الشيخلي عضوة ائتلاف الوطنية ترى ان احد أهم أسباب تردي الوضع العراقي يرجع الى رئيس الوزراء نوري المالكي انفرد في اتخاذ القرارات المصيرية التي تحتاج إلى مشاركة سياسية، لكنها تجد ان المراجعة الحقيقية يجب أن تشمل كل القوى السياسية، لتغيير سياساتها، وتبني خطط إصلاح وطنية عاجلة.
عضو ائتلاف دولة القانون الدكتور علي الشلاه ابدى استغرابه من اتهامات بعض القوى السياسية لرئيس الوزراء بتفرده بالسلطة، في وقت عصيب تمر به البلاد، ويتطلب وقفة وطنية موحدة، وليس إلقاء اللوم، وقد تغير هذه القوى من لهجتها، حال تحقيق النصر، لتبدوا وكأنها شاركت فيه.
ويعتقد عضو ائتلاف المواطن علي المؤيد إن موضوع تفرد المالكي بالسلطة طرح في البدء من قبل الأحزاب السنية، وانتقلت إلى الشارع السني، الذي يشعر بالحيف، وتعدد الاعتقالات العشوائية، لكن المشكلة الأمنية اليوم اكبر من موضوع التفرد فقط، لأن هناك أخطاء مفصلية عديدة في إدارة الدولة.
ويرى الكاتب الصحفي عمار الشابندر إنه من المهم اليوم تجاوز حالة البحث عن أخطاء الخصوم السياسيين واجترارها، ويجب على القوى السياسية التركيز على تغيير آلية تعاملها مع الأحداث، وتغليب المصلحة الوطنية على المصالح الفئوية والحزبية.