تستمر الاشتباكات في بعض مناطق محافظة ديالى بين القوات الامنية ومسلحين توقع قتلى بين صفوف الجانبين يومياً. وقال مصدر امني في قيادة عمليات دجلة ان القوات الامنية تمكنت من قتل اربعة مسلحين في ناحية العظيم التابعة لقضاء الخالص، خلال اشتابكات مع مسلحين. ونقلت مصادر امنية ان قوات البيشمركة قتلت اثنين من المسلحين بالقرب من ناحية جلولاء، واصابة اربعة من قوات البيشمركة بجروح خلال اشتباكات وقعت مساء امس.
واجبرت الأوضاع الامنية المتردية المئات من العائلات على ترك مساكنها في اقضية بعقوبة وخانقين والخالص والتوجه نحو قضاء خانقين او الى محافظات اقليم كردستان الذي لم يسمح للعديد من هذه العائلات بالدخول الى أراضيه.
وطالب الناطق باسم الحراك الشعبي في ديالى الشيخ احمد سعيد حكومة الاقليم بتسهيل دخول النازحين، داعياً قوات البيشمركة الى التعامل الحسن مع سكنة ناحية جلولاء.
ويعاني النازحون من المناطق الساخنة والذين لجؤوا الى قضاء خانقين من صعوبة الظروف المحيطة بهم، ويتساءل العديد عن دور اعضاء مجلس المحافظة في إمكانية إغاثة العائلات النازحة وتوفير خيم للذين لم يجدوا مساكن تؤيهم.
وبيّن عضو مجلس المحافظة عامر الكيلاني ان الأوضاع التي مرت بها المحافظة اثرت على اعضاء المجلس، مضيفاً ان الاعضاء تفرقوا خارج المحافظة، وان هناك حوارات تجرى بين ا لاعضاء لنقل جلسات المجلس الى مركز قضاء خانقين، مشيراً الى ان اغلب طرق المحافظة مغلقة وان التنقل أضحى أمراً في غاية الصعوبة.
واجبرت الأوضاع الامنية المتردية المئات من العائلات على ترك مساكنها في اقضية بعقوبة وخانقين والخالص والتوجه نحو قضاء خانقين او الى محافظات اقليم كردستان الذي لم يسمح للعديد من هذه العائلات بالدخول الى أراضيه.
وطالب الناطق باسم الحراك الشعبي في ديالى الشيخ احمد سعيد حكومة الاقليم بتسهيل دخول النازحين، داعياً قوات البيشمركة الى التعامل الحسن مع سكنة ناحية جلولاء.
ويعاني النازحون من المناطق الساخنة والذين لجؤوا الى قضاء خانقين من صعوبة الظروف المحيطة بهم، ويتساءل العديد عن دور اعضاء مجلس المحافظة في إمكانية إغاثة العائلات النازحة وتوفير خيم للذين لم يجدوا مساكن تؤيهم.
وبيّن عضو مجلس المحافظة عامر الكيلاني ان الأوضاع التي مرت بها المحافظة اثرت على اعضاء المجلس، مضيفاً ان الاعضاء تفرقوا خارج المحافظة، وان هناك حوارات تجرى بين ا لاعضاء لنقل جلسات المجلس الى مركز قضاء خانقين، مشيراً الى ان اغلب طرق المحافظة مغلقة وان التنقل أضحى أمراً في غاية الصعوبة.