عبّر سياسيون ومتابعون عن مخاوفهم من احتمال عودة سلطة الميلشيات إلى المناطق العراقية، وخاصة مناطق بغداد في ظل تراجع أداء المؤسسة العسكرية والأمنية، وتوجه مواطنين إلى الاحتماء بمليشيات ذات صبغة طائفية.
ويقول المتحدث باسم ائتلاف العربية جاسم الفلاحي إن البعض لم يفهم دعوى المرجعية للتطوع للجهاد على إنها لمحاربة القوى الإرهابية بل ان هناك من يتصور خطأً انها لمحاربة طائفة معينة، وهذا أمر خطير قد يؤدي إلى حرب من ميلشيات الطوائف، ويتطلب وقفة حقيقية من الحكومة والقوى السياسية لإعادة هيبة الدولة.
ويشير المتحدث باسم كتلة الأحرار في البرلمان جواد الجبوري إن هناك خطر حقيقي من تعاظم سلطة الميلشيات، في ظل غياب سلطة الدولة، لكنه يستدرك بالقول ان هناك من يحمل السلاح دفاعاً على مقدسات الوطن ويفهم دوره الحقيقي، على عكس ميلشيات أخرى تحاول حماية هويتها الفرعية والحفاظ على نفوذها للحصول على المزيد من المكاسب.
ويعتقد الكاتب والصحفي عبد الستار البيضاني إن عودة سلطة الميلشيات جاء ضرورة حتمية بعد انكسار الجيش العراقي وما رافقه من ذعر الناس في تقدم الجماعات المسلحة لما يسمى بتنظيم (داعش)، وهو ما دفع الكثير من العراقيين للمطالبة بعودة الميلشيات الى مناطقهم لحمايتهم من الخطر المحدق بهم.
ويقول المتحدث باسم ائتلاف العربية جاسم الفلاحي إن البعض لم يفهم دعوى المرجعية للتطوع للجهاد على إنها لمحاربة القوى الإرهابية بل ان هناك من يتصور خطأً انها لمحاربة طائفة معينة، وهذا أمر خطير قد يؤدي إلى حرب من ميلشيات الطوائف، ويتطلب وقفة حقيقية من الحكومة والقوى السياسية لإعادة هيبة الدولة.
ويشير المتحدث باسم كتلة الأحرار في البرلمان جواد الجبوري إن هناك خطر حقيقي من تعاظم سلطة الميلشيات، في ظل غياب سلطة الدولة، لكنه يستدرك بالقول ان هناك من يحمل السلاح دفاعاً على مقدسات الوطن ويفهم دوره الحقيقي، على عكس ميلشيات أخرى تحاول حماية هويتها الفرعية والحفاظ على نفوذها للحصول على المزيد من المكاسب.
ويعتقد الكاتب والصحفي عبد الستار البيضاني إن عودة سلطة الميلشيات جاء ضرورة حتمية بعد انكسار الجيش العراقي وما رافقه من ذعر الناس في تقدم الجماعات المسلحة لما يسمى بتنظيم (داعش)، وهو ما دفع الكثير من العراقيين للمطالبة بعودة الميلشيات الى مناطقهم لحمايتهم من الخطر المحدق بهم.
