ألقت الاحداث الامنية الاخيرة التي شهدتها البلاد بظلالها على الشارع النجفي، إذ تراجعت أعداد متابعي فعاليات بطولة كأس العالم بكرة القدم التي إنطلقت مع إعلان تنظيم داعش سيطرته على الموصل وتوعده بالزحف الى المحافظات الوسطى.
ويرى المواطن حيدر هلال ان تلك الاحداث الامنية باتت تمثل الشغل الشاغل لكل مواطن عراقي لما فيها من خطورة على البلاد، مشيراً الى ان الشارع النجفي متابع حريص للالعاب الرياضية، خصوصا كرة القدم، الا ان الانعطاف الامني ابعدهم عن متابعتها .
ويقول الصحفي قاسم الكعبي ان هناك تحضيرات واسعة شهدتها النجف استعدادا لكأس العالم تتضمن نشاطات اجتماعية، الا انها الغيت بسبب رغبة الكثير منهم للتطوع في سلك القوات الامنية للمساهمة معها في حربها ضد الارهاب .
وتشهد مراكز التطوع في النجف منذ يومين ازدحاماً من شريحة الشباب، بعد دعوة المرجعية الدينية لهم للانخراط في القوات المسلحة، ويقول المواطن حيدر حسين انه "لا وجود لكأس العالم مع وجود داعش في العراق".
وكانت المرجعية الدينية في النجف اجمعت امس عبر فتاواها على ضرورة توجه المواطنين للتطوع في سلك الجيش والشرطة والمساهمة في تطهير المحافظات العراقية من الجماعات المسلحة والتي صنفت ارهابية.
ويرى المواطن حيدر هلال ان تلك الاحداث الامنية باتت تمثل الشغل الشاغل لكل مواطن عراقي لما فيها من خطورة على البلاد، مشيراً الى ان الشارع النجفي متابع حريص للالعاب الرياضية، خصوصا كرة القدم، الا ان الانعطاف الامني ابعدهم عن متابعتها .
ويقول الصحفي قاسم الكعبي ان هناك تحضيرات واسعة شهدتها النجف استعدادا لكأس العالم تتضمن نشاطات اجتماعية، الا انها الغيت بسبب رغبة الكثير منهم للتطوع في سلك القوات الامنية للمساهمة معها في حربها ضد الارهاب .
وتشهد مراكز التطوع في النجف منذ يومين ازدحاماً من شريحة الشباب، بعد دعوة المرجعية الدينية لهم للانخراط في القوات المسلحة، ويقول المواطن حيدر حسين انه "لا وجود لكأس العالم مع وجود داعش في العراق".
وكانت المرجعية الدينية في النجف اجمعت امس عبر فتاواها على ضرورة توجه المواطنين للتطوع في سلك الجيش والشرطة والمساهمة في تطهير المحافظات العراقية من الجماعات المسلحة والتي صنفت ارهابية.