تظاهر العشرات وسط مدينة النجف الجمعة تعبيرا عن دعمهم للجيش العراقي في حربه ضد الارهاب، رافضين كافة اشكال التطرف الذي ترفع رايته الجماعات المسلحة، وتستبيح الدماء باسم الاسلام.
وحمل المشاركون في التظاهرة شعارات اعربت عن رفضهم لما يقوم به تنظيم (داعش) في محافظة نينوى، وغيرها من المناطق مطالبين الحكومة العراقية الاسراع باحكام سيطرتها على الوضع.
الناشط المدني علي حسين عبود اوضح في تصريحه لاذاعة العراق الحر ان هذه التظاهرة جاءت لدعم الجيش العراقي الذي هو لكل اطياف الشعب، وهو بحاجة الى دعم جميع المكونات العراقية، لكي يتمكن من احراز النصر، واعادة السيادة الوطنية الى المناطق التي بسط تنظيم (داعش) سيطرته عليها.
وابدى متظاهرون، من بينهم جبار عبود، استعدادهم للمساهمة في حفظ الامن عبر الاشتراك مع قوات الجيش والشرطة في بسط الامن في حال تعرضت محافظات اخرى في الوسط والجنوب لتهديد تنظيم (داعش).
المرأة النجفية هي الاخرى كانت حاضرة في صفوف المتظاهرين. وقالت الناشطة المدنية سهاد الخطيب ان عددا منهن ابدين رغبتهن في المساهمة في دعم الجيش بجميع الوسائل.
يشار الى ان محافظة النجف تشهد منذ ايام حراكا رسميا وشعبيا واسعا دعما للجيش العراقي، فضلا عن الدعم الذي اطلقته مرجعيات دينية بدعوتها عبر ما صدر عنها من بيانات الى تعزيز اللحمة الوطنية وترك جميع الخلافات جانبا.
وحمل المشاركون في التظاهرة شعارات اعربت عن رفضهم لما يقوم به تنظيم (داعش) في محافظة نينوى، وغيرها من المناطق مطالبين الحكومة العراقية الاسراع باحكام سيطرتها على الوضع.
الناشط المدني علي حسين عبود اوضح في تصريحه لاذاعة العراق الحر ان هذه التظاهرة جاءت لدعم الجيش العراقي الذي هو لكل اطياف الشعب، وهو بحاجة الى دعم جميع المكونات العراقية، لكي يتمكن من احراز النصر، واعادة السيادة الوطنية الى المناطق التي بسط تنظيم (داعش) سيطرته عليها.
وابدى متظاهرون، من بينهم جبار عبود، استعدادهم للمساهمة في حفظ الامن عبر الاشتراك مع قوات الجيش والشرطة في بسط الامن في حال تعرضت محافظات اخرى في الوسط والجنوب لتهديد تنظيم (داعش).
المرأة النجفية هي الاخرى كانت حاضرة في صفوف المتظاهرين. وقالت الناشطة المدنية سهاد الخطيب ان عددا منهن ابدين رغبتهن في المساهمة في دعم الجيش بجميع الوسائل.
يشار الى ان محافظة النجف تشهد منذ ايام حراكا رسميا وشعبيا واسعا دعما للجيش العراقي، فضلا عن الدعم الذي اطلقته مرجعيات دينية بدعوتها عبر ما صدر عنها من بيانات الى تعزيز اللحمة الوطنية وترك جميع الخلافات جانبا.