هدد ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي باللجوء الى المحكمة الاتحادية، لمنح الحكومة صلاحيات استثنائية لفرض حالة الطوارئ.
ولم يكتمل نصاب مجلس النواب العراقي الخميس لمناقشة واقرار قانون الطوارئ، لمواجهة التدهور الامني في البلاد بعد ان سيطر مسلحو تنظيم (داعش) على محافظة نينوى.
واوضح عضو الائتلاف خالد العطية خلال مؤتمر صحفي عقد في مبنى البرلمان "ان مجلس النواب سيكون غائبا عن التشريع لغاية انعاد جلسته الاولى، لذا لن تجد الحكومة سوى المحكمة الاتحادية للحصول على صلاحيات الطوارئ بشكل دستوري وقانوني".
وشهدت اروقة مجلس النواب نشاطا امميا لتقريب وجهات النظر بين الفرقاء العراقيين، وبناء جبهة متينة ضد الارهاب، وفقا لرئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) نيكولاي ملادينوف.
وشدد ملادينوف خلال مؤتمر صحفي عقده في مبنى البرلمان على ان مكافحة الارهاب لايقتصر على الجانب العسكري فقط.
وابدى ملادينوف ارتياحه للتعاون العسكري بين حكومتي بغداد واربيل، متوقعا ان يمثل هذا التعاون بداية لحل المشاكل العالقة بين الطرفين.
يشاار الى ان ما يدعى بالدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) تمكن في العاشر من حزيران الجاري من السيطرة على محافظة نينوى.
ولم يكتمل نصاب مجلس النواب العراقي الخميس لمناقشة واقرار قانون الطوارئ، لمواجهة التدهور الامني في البلاد بعد ان سيطر مسلحو تنظيم (داعش) على محافظة نينوى.
واوضح عضو الائتلاف خالد العطية خلال مؤتمر صحفي عقد في مبنى البرلمان "ان مجلس النواب سيكون غائبا عن التشريع لغاية انعاد جلسته الاولى، لذا لن تجد الحكومة سوى المحكمة الاتحادية للحصول على صلاحيات الطوارئ بشكل دستوري وقانوني".
وشهدت اروقة مجلس النواب نشاطا امميا لتقريب وجهات النظر بين الفرقاء العراقيين، وبناء جبهة متينة ضد الارهاب، وفقا لرئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) نيكولاي ملادينوف.
وشدد ملادينوف خلال مؤتمر صحفي عقده في مبنى البرلمان على ان مكافحة الارهاب لايقتصر على الجانب العسكري فقط.
وابدى ملادينوف ارتياحه للتعاون العسكري بين حكومتي بغداد واربيل، متوقعا ان يمثل هذا التعاون بداية لحل المشاكل العالقة بين الطرفين.
يشاار الى ان ما يدعى بالدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) تمكن في العاشر من حزيران الجاري من السيطرة على محافظة نينوى.