ترتفع أصوات أصحاب محلات بيع الخضار والفواكه للترويج لبضاعتهم بعد الاقبال المتزايد للناس على شراء المواد الغذائية تحسبا لمزيد من التدهور للوضع الامني ومحاصرة المسلحين بغداد.
ولمست اذاعة العراق الحر خلال جولة في أسواق بغداد الجديد وعلوة جميلة لبيع المواد الغذائية إن هناك هواجس مشتركة عند اغلب المتبضعين والتجار من تدهور الوضع الأمني ما دفع بالناس إلى التفكير بخزن مواد غذائية ما أدى إلى ارتفاع أسعارهابشكل ملحوظ.
يقول أبو حميد ان الأوضاع الأمنية مقلقة ما دفعه مثله مثل كثيرين الى التوجه إلى أسواق الجملة في علوة جميلة لشراء كميات من المواد الغذائية تحسبا لتفاقم الأزمة الأمنية.
اما أبو سعد وهو صاحب مطعم في منطقة بغداد الجديدة فاشار الى ان أسعار المواد الغذائية ترتفع بشكل سريع تزامنا مع الأخبار الأمنية ومع توجه الناس لشراء المواد الغذائية لخزنها.
أبو رائد تاجر في علوة جميلة للخضروات والفواكه يقول إنه وغيره من التجار لم يتمكنوا من التوجه إلى مزارع أطراف بغداد أو خارجها لشراء موادهم نظرا لغلق اغلب الطرق المؤدية إلى مناطق بلد والرضوانية وسامراء ما جعل التجار يضطرون إلى زيادة أسعار ما هو موجود من مواد غذائية.
ولمست اذاعة العراق الحر خلال جولة في أسواق بغداد الجديد وعلوة جميلة لبيع المواد الغذائية إن هناك هواجس مشتركة عند اغلب المتبضعين والتجار من تدهور الوضع الأمني ما دفع بالناس إلى التفكير بخزن مواد غذائية ما أدى إلى ارتفاع أسعارهابشكل ملحوظ.
يقول أبو حميد ان الأوضاع الأمنية مقلقة ما دفعه مثله مثل كثيرين الى التوجه إلى أسواق الجملة في علوة جميلة لشراء كميات من المواد الغذائية تحسبا لتفاقم الأزمة الأمنية.
اما أبو سعد وهو صاحب مطعم في منطقة بغداد الجديدة فاشار الى ان أسعار المواد الغذائية ترتفع بشكل سريع تزامنا مع الأخبار الأمنية ومع توجه الناس لشراء المواد الغذائية لخزنها.
أبو رائد تاجر في علوة جميلة للخضروات والفواكه يقول إنه وغيره من التجار لم يتمكنوا من التوجه إلى مزارع أطراف بغداد أو خارجها لشراء موادهم نظرا لغلق اغلب الطرق المؤدية إلى مناطق بلد والرضوانية وسامراء ما جعل التجار يضطرون إلى زيادة أسعار ما هو موجود من مواد غذائية.