رجحت عضوة في مجلس المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق أن تتم المصادقة على نتائج الانتخابات النيابية التي جرت في نيسان 2014 الماضي نهاية الاسبوع الحالي.
وأضافت عضوة مجلس المفوضين كولشان كمال في حديث لاذاعة العراق الحر ان ذلك سيتم بعد إنجاز النظر بالطعون المُقدمة من الكتل السياسية بهذه النتائج، مستبعدة في الوقت نفسه ظهور تغييرات كبيرة على النتائج المُعلنة.
الى ذلك ابدى سكرتير منظمة تموز المدنية لمراقبة الانتخابات علي الدجيلي استياءه من رفض مفوضية الانتخابات اشراك منظمات المجتمع المدني في عملية النظر بالطعون في نتائج الانتخابات ومتابعة قرارات اللجنة القضائية بهذا الخصوص.
في هذا السياق وصف مرشحون لم يفوزوا في الانتخابات في احاديث لاذاعة العراق الحر اداء مفوضية الانتخابات فيما يخص النظر بالطعون المقدمة في نتائج الانتخابات بانه "دون المستوى المطلوب". وأعرب المرشح عن كتلة البيضاء مروان السعيدي عن شعوره بخيبة أمل من الطريقة التي ادارت بها مفوضية الانتخابات ملف الطعون.
ويقول مراقبون ان التغييرات التي قد تظهر على نتائج الانتخابات بعد المصادقة عليها ستؤثر داخل القوائم الانتخابية نفسها، وليس في نطاق النتائج النهائية بشكل عام. وقال المحلل السياسي عبد الكريم الصراف ان "على الكتل السياسية الركون الى لغة العقل والرضوخ لهذه النتائج من اجل البدء بصفحة جديدة من العمل السياسي تُنهي الازمة الراهنة، حسب تعبيره.
وكانت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات اعلنت في وقت سابق تلقيها نحو 900 طعن في النتائج النهائية للانتخابات النيابية لعام 2014 قدمتها كتل سياسية ومرشحون من غير الفائزين في الانتخابات.
وأضافت عضوة مجلس المفوضين كولشان كمال في حديث لاذاعة العراق الحر ان ذلك سيتم بعد إنجاز النظر بالطعون المُقدمة من الكتل السياسية بهذه النتائج، مستبعدة في الوقت نفسه ظهور تغييرات كبيرة على النتائج المُعلنة.
الى ذلك ابدى سكرتير منظمة تموز المدنية لمراقبة الانتخابات علي الدجيلي استياءه من رفض مفوضية الانتخابات اشراك منظمات المجتمع المدني في عملية النظر بالطعون في نتائج الانتخابات ومتابعة قرارات اللجنة القضائية بهذا الخصوص.
في هذا السياق وصف مرشحون لم يفوزوا في الانتخابات في احاديث لاذاعة العراق الحر اداء مفوضية الانتخابات فيما يخص النظر بالطعون المقدمة في نتائج الانتخابات بانه "دون المستوى المطلوب". وأعرب المرشح عن كتلة البيضاء مروان السعيدي عن شعوره بخيبة أمل من الطريقة التي ادارت بها مفوضية الانتخابات ملف الطعون.
ويقول مراقبون ان التغييرات التي قد تظهر على نتائج الانتخابات بعد المصادقة عليها ستؤثر داخل القوائم الانتخابية نفسها، وليس في نطاق النتائج النهائية بشكل عام. وقال المحلل السياسي عبد الكريم الصراف ان "على الكتل السياسية الركون الى لغة العقل والرضوخ لهذه النتائج من اجل البدء بصفحة جديدة من العمل السياسي تُنهي الازمة الراهنة، حسب تعبيره.
وكانت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات اعلنت في وقت سابق تلقيها نحو 900 طعن في النتائج النهائية للانتخابات النيابية لعام 2014 قدمتها كتل سياسية ومرشحون من غير الفائزين في الانتخابات.