افتتحت وزارة الصحة اكبر اقسام معالجة إصابات الحروق في العاصمة بغداد ضمن مشفى اليرموك التعليمي بالاضافة الى صالتين للعمليات الخاصة بتلك الاصابات.
وقال مدير عام دائرة صحة بغداد الكرخ الدكتور حسن هادي باقر في حديث لاذاعة العراق الحر ان هذا القسم سيوفر افضل العناية للمصابين بإصابات الحروق بمختلف درجاتها، مشيراً الى انه جهز بأحدث الاجهزة التكنولوجية الخاصة بعلاج تلك الإصابات، كما ان القسم سيسهم في التخفيف من الزخم الحاصل لدى اقسام الحروق في باقي مستشفيات العاصمة.
من جهته ذكر مدير عام مستشفى اليرموك التعليمي الدكتور محمد ابراهيم ان زخم المراجعين على المستشفى دفع وزارة الصحة لاستحداث قسم إصابات الحروق هذا، سيما وان مستشفى اليرموك يستقبل ملايين المراجعين.
ووصف اطباء التقتهم اذاعة العراق الحر افتتاح القسم بأنه "خطوة ايجابية" شددوا على ضرورة أن يتم تعزيز هذه الخطوة بخطوات مماثلة في باقي مستشفيات العاصمة. وأشار الدكتور صلاح العاني الى ان أغلب المستشفيات الحكومية ببغداد تفتقر الى وجود اقسام لمعالجة إصابات الحروق، وهذا ما يرهق اقسام الحروق في باقي المشافي وفرقها وينعكس سلبا على مستوى الخدمة المقدمة للمصابين.
الى ذلك أكد مراجعون التقتهم إذاعة العراق الحر أن افتتاح الاقسام الطبية الجديدة داخل المستشفيات لن يكون ذا جدوى دون توفير الخدمات والرعاية الطبية المطلوبة للمرضى أولا. وشكا المواطن حامد علي تدني مستوى الخدمات التي تقدمها اقسام إصابات الحروق والتي يجب ان تحظى بعناية خاصة من قبل إدارات المستشفيات كون إصابات الحروق تحتاج الى توفير مستوى عالٍ من الخدمة للمصاب، وبخاصة من جهة مسألة منع التلوث الذي يؤدى الى حصول مضاعفات لدى المصاب بالحروق.
وقال مدير عام دائرة صحة بغداد الكرخ الدكتور حسن هادي باقر في حديث لاذاعة العراق الحر ان هذا القسم سيوفر افضل العناية للمصابين بإصابات الحروق بمختلف درجاتها، مشيراً الى انه جهز بأحدث الاجهزة التكنولوجية الخاصة بعلاج تلك الإصابات، كما ان القسم سيسهم في التخفيف من الزخم الحاصل لدى اقسام الحروق في باقي مستشفيات العاصمة.
من جهته ذكر مدير عام مستشفى اليرموك التعليمي الدكتور محمد ابراهيم ان زخم المراجعين على المستشفى دفع وزارة الصحة لاستحداث قسم إصابات الحروق هذا، سيما وان مستشفى اليرموك يستقبل ملايين المراجعين.
ووصف اطباء التقتهم اذاعة العراق الحر افتتاح القسم بأنه "خطوة ايجابية" شددوا على ضرورة أن يتم تعزيز هذه الخطوة بخطوات مماثلة في باقي مستشفيات العاصمة. وأشار الدكتور صلاح العاني الى ان أغلب المستشفيات الحكومية ببغداد تفتقر الى وجود اقسام لمعالجة إصابات الحروق، وهذا ما يرهق اقسام الحروق في باقي المشافي وفرقها وينعكس سلبا على مستوى الخدمة المقدمة للمصابين.
الى ذلك أكد مراجعون التقتهم إذاعة العراق الحر أن افتتاح الاقسام الطبية الجديدة داخل المستشفيات لن يكون ذا جدوى دون توفير الخدمات والرعاية الطبية المطلوبة للمرضى أولا. وشكا المواطن حامد علي تدني مستوى الخدمات التي تقدمها اقسام إصابات الحروق والتي يجب ان تحظى بعناية خاصة من قبل إدارات المستشفيات كون إصابات الحروق تحتاج الى توفير مستوى عالٍ من الخدمة للمصاب، وبخاصة من جهة مسألة منع التلوث الذي يؤدى الى حصول مضاعفات لدى المصاب بالحروق.