في إحدى قاعات السراي القديم وسط بعقوبة، اقام الفنان علي الطائي معرضه الشخصي الثالث عشر الذي حمل عنوان "نوافذ بعقوبية"، وتضمن لوحات تشكيلية عكست معالم مدينة بعقوبة وتفاصيل الحياة فيها.
ويقول الطائي قال ان المعرض ضم 25 لوحة منفذة بألوان الأكرليك تعكس الوجه الجميل والمشرق لمدينة بعقوبة ايام زمان، مضيفا انه عالج خلال اللوحات علاقته بالمدينة، وانه قام بتجسيد معالم الحياة الى لوحات فنية بأسلوب المدرسة الواقعية الحديثة وبألوان مختلفة وبشكل جريء.
فنانون ومتلّقون إلتقتهم اذاعة العراق الحر في المعرض تحدثوا عن انطباعاتهم بلوحات الفنان الطائي، وقال نقيب الفنانين في ديالى نجم عبد ان الطائي قدّم لوحات متنوعة عن مدينة البرتقال، ابرز خلالها معاناة المدينة وما مرت به من محن، بالاضافة الى ابرازه الموروث الشعبي.
وأعادت القباب والمنائر والشناشيل والأزقة وصور الاماكن قديمة ذاكرة العديد من الزوار الى ايام زمان، وقال اكرم قدروي، أحد الشخصيات الاجتماعية البارزة في ناحية بهرز ان المعرض عاد به الى ذكريات قديمة قبل نصف قرن، مضيفا ان بعقوبة في السابق كان فيها اماكن جميلة غيّرتها الصراعات التي حدثت مؤخرا.
ويرى النحات صالح هادي ان لوحات المعرض عكست الوجه الجميل لمدينة بعقوبة، مضيفا ان بعقوبة خلال ستينات وسبعينات القرن الماضي كانت افضل مما هي عليه الان بشوارعها وازقتها ودروبها الضيقة.
ويقول الطائي قال ان المعرض ضم 25 لوحة منفذة بألوان الأكرليك تعكس الوجه الجميل والمشرق لمدينة بعقوبة ايام زمان، مضيفا انه عالج خلال اللوحات علاقته بالمدينة، وانه قام بتجسيد معالم الحياة الى لوحات فنية بأسلوب المدرسة الواقعية الحديثة وبألوان مختلفة وبشكل جريء.
فنانون ومتلّقون إلتقتهم اذاعة العراق الحر في المعرض تحدثوا عن انطباعاتهم بلوحات الفنان الطائي، وقال نقيب الفنانين في ديالى نجم عبد ان الطائي قدّم لوحات متنوعة عن مدينة البرتقال، ابرز خلالها معاناة المدينة وما مرت به من محن، بالاضافة الى ابرازه الموروث الشعبي.
وأعادت القباب والمنائر والشناشيل والأزقة وصور الاماكن قديمة ذاكرة العديد من الزوار الى ايام زمان، وقال اكرم قدروي، أحد الشخصيات الاجتماعية البارزة في ناحية بهرز ان المعرض عاد به الى ذكريات قديمة قبل نصف قرن، مضيفا ان بعقوبة في السابق كان فيها اماكن جميلة غيّرتها الصراعات التي حدثت مؤخرا.
ويرى النحات صالح هادي ان لوحات المعرض عكست الوجه الجميل لمدينة بعقوبة، مضيفا ان بعقوبة خلال ستينات وسبعينات القرن الماضي كانت افضل مما هي عليه الان بشوارعها وازقتها ودروبها الضيقة.
