عقدت "النقابة الوطنية للصحافيين العراقيين" مساء السبت ببغداد، ندوة ناقشت خلالها واقع الصفحات الثقافية في الجرائد اليومية المحلية، والمعوقات التي تواجه معدي هذه الصفحات وسبل جذب القارىء إليها.
وقال رئيس النقابة عدنان حسين في تصريحه لإذاعة العراق الحر إن "الصحافيين المختصين بالجانب الثقافي مايزالون بحاجة الى عقد عدة ندوات من أجل تحسين واقع الثقافة العراقية لدى الصحافة المحلية".
أما محرر الصفحة الثقافية في جريدة الصباح الجديد حسام السراي فقال إن "ندوة النقابة الوطنية للصحفيين العراقيين أسهمت في توضيح الاساسيات التي يجب على المحرر الثقافي أن يضعها في اعتباراته لدى إعداده الصفحة الثقافية" .
في هذا السياق ترى مسؤولة النشاط الثقافي في النقابة الوطنية للصحفيين العراقيين إرادة الجبوري أن "العراق لايملك صحافة ثقافية وإنما يمتلك صفحات تعنى بالجانب الادبي فقط".
الى ذلك يعتقد مدير البرامج الثقافية في قناة الاتجاه الفضائية علي وجيه أن "عقد هذا النوع الندوات يمثل علامة واضحة على تعافي الصحافة العراقية شيئا فشيئا لأنها تحمل تبادلا لوجهات النظر بين الصحافيين".
وكانت النقابة الوطنية للصحفيين العراقيين قد تأسست عام 2013 وتضم في عضويتها العديد من الصحافيين غير المنتمين الى "نقابة الصحافيين العراقيين ـ المركز العام" أو المعارضين لأدائها.
وقال رئيس النقابة عدنان حسين في تصريحه لإذاعة العراق الحر إن "الصحافيين المختصين بالجانب الثقافي مايزالون بحاجة الى عقد عدة ندوات من أجل تحسين واقع الثقافة العراقية لدى الصحافة المحلية".
أما محرر الصفحة الثقافية في جريدة الصباح الجديد حسام السراي فقال إن "ندوة النقابة الوطنية للصحفيين العراقيين أسهمت في توضيح الاساسيات التي يجب على المحرر الثقافي أن يضعها في اعتباراته لدى إعداده الصفحة الثقافية" .
في هذا السياق ترى مسؤولة النشاط الثقافي في النقابة الوطنية للصحفيين العراقيين إرادة الجبوري أن "العراق لايملك صحافة ثقافية وإنما يمتلك صفحات تعنى بالجانب الادبي فقط".
الى ذلك يعتقد مدير البرامج الثقافية في قناة الاتجاه الفضائية علي وجيه أن "عقد هذا النوع الندوات يمثل علامة واضحة على تعافي الصحافة العراقية شيئا فشيئا لأنها تحمل تبادلا لوجهات النظر بين الصحافيين".
وكانت النقابة الوطنية للصحفيين العراقيين قد تأسست عام 2013 وتضم في عضويتها العديد من الصحافيين غير المنتمين الى "نقابة الصحافيين العراقيين ـ المركز العام" أو المعارضين لأدائها.