اكد عضو مجلس محافظة الانبار رافع الفهداوي استمرار نزوح اهالي الفلوجة نتيجة العمليات العسكرية المتواصلة.
واوضح الفهداوي في تصريح ادلى به لاذاعة العراق الحر ان "نزوح اهالي الفلوجة مستمر، وحتى الذين بقوا خوفا على منازلهم من النهب كانوا يأملون أن يحصل انفراج للأزمة، لكنهم بدأوا بالنزوح مع استمرار الحصار المفروض على المدينة، والقصف الكثيف لبعض أحيائها والاشتباكات العنيفة في احياء اخرى".
الى ذلك قال عضو المفوضية العليا لحقوق الانسان مسرور اسود "ان المفوضية تشدد على عدم استهداف المدنيين في مدينة الفلوجة، وتدعو الى ضرورة توفير اماكن مناسبة للنازحين منهم" لافتا الى ان "اكثر من 74 الف أسرة نزحت من الفلوجة خلال الاشهر الاربعة الماضية أي منذ بدء العمليات العسكرية لطرد المسلحين من المدينة".
اما رئيس جمعية مراقبة حقوق الانسان غير الحكومية احمد الموسوي فأكد "ان النزوح من الفلوجة مازال مستمرا وسط ظروف انسانية صعبة للغاية". واثنى على جميع الجهات المدنية التي قدمت المساعدة لأولائك النازحين، داعيا السلطات الحكومية ذات العلاقة الى القيام بدور أكبر لاغاثة من نزحوا من الفلوجة جراء العمليات العسكرية.
واوضح الفهداوي في تصريح ادلى به لاذاعة العراق الحر ان "نزوح اهالي الفلوجة مستمر، وحتى الذين بقوا خوفا على منازلهم من النهب كانوا يأملون أن يحصل انفراج للأزمة، لكنهم بدأوا بالنزوح مع استمرار الحصار المفروض على المدينة، والقصف الكثيف لبعض أحيائها والاشتباكات العنيفة في احياء اخرى".
الى ذلك قال عضو المفوضية العليا لحقوق الانسان مسرور اسود "ان المفوضية تشدد على عدم استهداف المدنيين في مدينة الفلوجة، وتدعو الى ضرورة توفير اماكن مناسبة للنازحين منهم" لافتا الى ان "اكثر من 74 الف أسرة نزحت من الفلوجة خلال الاشهر الاربعة الماضية أي منذ بدء العمليات العسكرية لطرد المسلحين من المدينة".
اما رئيس جمعية مراقبة حقوق الانسان غير الحكومية احمد الموسوي فأكد "ان النزوح من الفلوجة مازال مستمرا وسط ظروف انسانية صعبة للغاية". واثنى على جميع الجهات المدنية التي قدمت المساعدة لأولائك النازحين، داعيا السلطات الحكومية ذات العلاقة الى القيام بدور أكبر لاغاثة من نزحوا من الفلوجة جراء العمليات العسكرية.