تقول وزارة الزراعة انها تسعى لحماية المنتج المحلي من المحاصيل الزراعية، عن طريق تشجيع زيادة الكميات المنتجة لسد حاجة السوق المحلية، وإصدار قرارات بمنع استيراد أنواع محددة منها لوفرتها محلياً.
ويؤكد وكيل الوزارة مهدي القيسي استقرار اسعار الخضر في عموم العراق في الوقت الراهن، مشيراً في حديث لإذاعة العراق الحر الى ان قرارات صدرت مؤخراً بمنع إستيراد 15 نوعاً من الخضر (الطماطم والباذنجان والبطاطا والقرع ومحاصيل اخرى) نظراً لوفرتها في المزارع المحلية، بإستثناء ثلاثة محاصيل هي (البصل والثوم المجفف والبطيخ).
ويرى الخبير الاقتصادي عبد الرحمن المشهداني أن قرار وزارة الزراعة بمنع استيراد 15 نوعاً من الخضر، صائب وفي محله، وفق ما يملكه العراق من امكانات زراعية في جميع محافظاته ستجعله قادراً على سد حاجته من الخضر إذا ما توفر الدعم اللازم للفلاحين والمزارعين.
وفي هذا السياق قال أحمد حساني، صاحب محل لبيع الخضر والفواكه أن الأسر العراقية لا تزال تفضّل منتجات الخضر المحلية لمذاقها وجودتها وسعرها المناسب، فيما تقول المواطنة أم احمد إن الخضر المحلية متوفرة في الاسواق واسعارها مستقرة في الغالب لكنها لا تزال مرتفعة قليلا بالنسبة للعائلات ذات الدخل المحدود والفقيرة.
ويؤكد وكيل الوزارة مهدي القيسي استقرار اسعار الخضر في عموم العراق في الوقت الراهن، مشيراً في حديث لإذاعة العراق الحر الى ان قرارات صدرت مؤخراً بمنع إستيراد 15 نوعاً من الخضر (الطماطم والباذنجان والبطاطا والقرع ومحاصيل اخرى) نظراً لوفرتها في المزارع المحلية، بإستثناء ثلاثة محاصيل هي (البصل والثوم المجفف والبطيخ).
ويرى الخبير الاقتصادي عبد الرحمن المشهداني أن قرار وزارة الزراعة بمنع استيراد 15 نوعاً من الخضر، صائب وفي محله، وفق ما يملكه العراق من امكانات زراعية في جميع محافظاته ستجعله قادراً على سد حاجته من الخضر إذا ما توفر الدعم اللازم للفلاحين والمزارعين.
وفي هذا السياق قال أحمد حساني، صاحب محل لبيع الخضر والفواكه أن الأسر العراقية لا تزال تفضّل منتجات الخضر المحلية لمذاقها وجودتها وسعرها المناسب، فيما تقول المواطنة أم احمد إن الخضر المحلية متوفرة في الاسواق واسعارها مستقرة في الغالب لكنها لا تزال مرتفعة قليلا بالنسبة للعائلات ذات الدخل المحدود والفقيرة.