يقول مدير مستشفى ببغداد ان قلة الكوادر الطبية وتزايد أعداد المراجعين يجعل الخدمة الصحية المقدمة للمواطنين متواضعة جراء الزخم الحاصل على أقسام المستشفيات.
ويشير مدير مستشفى الصدر الدكتور باسم صباح الى أن اغلب مستشفيات بغداد تعاني قلة الكوادر الطبية أما بسبب هجرة الأطباء، أو لان أعداد الأطباء غير كافية، بعد أن تم تغيير نظام الإحالة من المراكز الصحية، لافتاً الى ان تلك المراكز كان بإمكانها أن تساهم بتقليل الزخم عن طريق قيامها بمعالجة الحالات البسيطة وعدم تحويلها للمستشفيات.
ويقول المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور زياد طارق ان نقص الكوادر الطبية حاصل في أقسام محددة منها؛ التخدير والطب العدلي وطب الأورام وطب الطوارئ، ويشير إلى ان خطة الوزارة تؤكد على تقليل العبء على الطبيب ومطالبة باقي الوزارات بالتعاون مع وزارة الصحة لتقديم خدمات أفضل.
الى ذلك يقول عضو لجنة الصحة في مجلس النواب ووزير الصحة السابق صالح الحسناوي إن وجود ثمانية أطباء لكل عشرة ألاف مواطن تقريبا في العراق، تعد نسبة متدنية قياسا بدول الجوار، وأكد ان هناك خطة متكاملة لتحسين نظام التعليم الصحي لزيادة أعداد الأطباء ورفع كفاءة الطبيب وهو مشروع كبير قدم عبر دراسة تحليلية من قبل لجنة الصحة النيابية ومن المؤمل مناقشته في البرلمان الجديد.
ويشير مدير مستشفى الصدر الدكتور باسم صباح الى أن اغلب مستشفيات بغداد تعاني قلة الكوادر الطبية أما بسبب هجرة الأطباء، أو لان أعداد الأطباء غير كافية، بعد أن تم تغيير نظام الإحالة من المراكز الصحية، لافتاً الى ان تلك المراكز كان بإمكانها أن تساهم بتقليل الزخم عن طريق قيامها بمعالجة الحالات البسيطة وعدم تحويلها للمستشفيات.
ويقول المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور زياد طارق ان نقص الكوادر الطبية حاصل في أقسام محددة منها؛ التخدير والطب العدلي وطب الأورام وطب الطوارئ، ويشير إلى ان خطة الوزارة تؤكد على تقليل العبء على الطبيب ومطالبة باقي الوزارات بالتعاون مع وزارة الصحة لتقديم خدمات أفضل.
الى ذلك يقول عضو لجنة الصحة في مجلس النواب ووزير الصحة السابق صالح الحسناوي إن وجود ثمانية أطباء لكل عشرة ألاف مواطن تقريبا في العراق، تعد نسبة متدنية قياسا بدول الجوار، وأكد ان هناك خطة متكاملة لتحسين نظام التعليم الصحي لزيادة أعداد الأطباء ورفع كفاءة الطبيب وهو مشروع كبير قدم عبر دراسة تحليلية من قبل لجنة الصحة النيابية ومن المؤمل مناقشته في البرلمان الجديد.