يواجه عشرات الاطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة في كربلاء صعوبات جمة لعدم رعايتهم، بينما يعاني لدرجة اكبر نظراءهم ممن يعيشيون في قرى ومناطق بعيدة عن مركز المدينة.
ويحتاج الاطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة الى اهتمام على صعيد الرعاية الصحية والتعليم والتأهيل ليكونوا جزءا من مجتمعهم دون حواجز وبلا احساس بالنقص، لكن هذا الأمر يبدو صعب التحقق حتى يومنا هذا، إذ يقتصر الاهتمام بهم على التعليم والترفيه.
وقالت ثورة الاموي مديرة معهد ذوي الاحتياجات الخاصة في كربلاء إن المعهد قد نظم لهؤلاء الاطفال سفرات داخلية وفي النية تنظيم سفرة الى احدى الدول المجاورة.
في غضون ذلك اشار محافظ كربلاء عقيل الطريحي في تصريح ادلى به لاذاعة العراق الحر الى ان حكومة كربلاء المحلية ستعمل على تلبية ما تراه ضروريا بالنسبة لذوي الاحتياجات الخاصة ولفت الى تشكيل لجنة متخصصة ستقدم توصياتها بهذا الشأن.
ويجد بعض الصغار ممن يعانون من مشاكل في النطق في معهد الامل بكربلاء رعاية خاصة.
وقالت تبارك عزيز وهي معلمة في المعهد ان هؤلاء الاطفال يحتاجون الى اهتمام خاص لاتقوى اسرهم على تقديمه، موضحة ان المعهد يتولى تعليمهم النطق والسور القرآنية والاناشيد.
ويحتاج الاطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة الى اهتمام على صعيد الرعاية الصحية والتعليم والتأهيل ليكونوا جزءا من مجتمعهم دون حواجز وبلا احساس بالنقص، لكن هذا الأمر يبدو صعب التحقق حتى يومنا هذا، إذ يقتصر الاهتمام بهم على التعليم والترفيه.
وقالت ثورة الاموي مديرة معهد ذوي الاحتياجات الخاصة في كربلاء إن المعهد قد نظم لهؤلاء الاطفال سفرات داخلية وفي النية تنظيم سفرة الى احدى الدول المجاورة.
في غضون ذلك اشار محافظ كربلاء عقيل الطريحي في تصريح ادلى به لاذاعة العراق الحر الى ان حكومة كربلاء المحلية ستعمل على تلبية ما تراه ضروريا بالنسبة لذوي الاحتياجات الخاصة ولفت الى تشكيل لجنة متخصصة ستقدم توصياتها بهذا الشأن.
ويجد بعض الصغار ممن يعانون من مشاكل في النطق في معهد الامل بكربلاء رعاية خاصة.
وقالت تبارك عزيز وهي معلمة في المعهد ان هؤلاء الاطفال يحتاجون الى اهتمام خاص لاتقوى اسرهم على تقديمه، موضحة ان المعهد يتولى تعليمهم النطق والسور القرآنية والاناشيد.