يعاني الكثير من التلاميذ والطلبة من إرتباك وخوف من الإمتحان ما يؤثر سلباً على إجاباتهم، وقد أطلق سعد خضير عباس مدير عام تربية المثنى وكالة على ذلك "العنف الإمتحاني".
واضاف "هناك ممارسات خاطئة من بعض زملائي المدرسين والمعلمين فهم يعطون للإمتحان صورة أكبر من حجمه ما يخلق شعوراً بالرعب لدى الطالب".
المدرس سعد الزيادي عزا هذا الخوف الى سيادة حالة التسلط لدى المعلمين وعدم منح الطالب حرية التعبير، مشيرا الى تفشي الضرب والتخويف والترهيب وإنعدام الحافز للتعليم.
ودعا الزيادي الى وضع أسئلة تعطي للطالب حرية الإختيار والتعبير، لأن ذلك سيؤدي الى تقوية شخصية الطالب وستنعكس أيضاً على شخصيته حتى في المحافل الإجتماعية.
المدرسة وفاء رحيم الظالمي أكدت أن الطالب يعاني من صعوبتين يتجسدان بالمادة والمدرس فالمدرس عندما يكون متشددا سيولد شعوراً لدى الطالب بأن الأسئلة ستكون صعبة وإذا ما كانت المادة بالإساس صعبة فإن الصعوبات تتكاثر فيصبح الطالب في دوامة من الخوف والقلق وستكون ردود فعله ونظراته غير طبيعية.
أحد الطلبة الخارجين تواُ من قاعة الإمتحان قال أن الأسئلة كانت طولية وأضاف "أنك عندما ترتبك فأن إجابتك ستكون مرتبكة حتى لو كنت تفهم المادة".
واضاف "هناك ممارسات خاطئة من بعض زملائي المدرسين والمعلمين فهم يعطون للإمتحان صورة أكبر من حجمه ما يخلق شعوراً بالرعب لدى الطالب".
المدرس سعد الزيادي عزا هذا الخوف الى سيادة حالة التسلط لدى المعلمين وعدم منح الطالب حرية التعبير، مشيرا الى تفشي الضرب والتخويف والترهيب وإنعدام الحافز للتعليم.
ودعا الزيادي الى وضع أسئلة تعطي للطالب حرية الإختيار والتعبير، لأن ذلك سيؤدي الى تقوية شخصية الطالب وستنعكس أيضاً على شخصيته حتى في المحافل الإجتماعية.
المدرسة وفاء رحيم الظالمي أكدت أن الطالب يعاني من صعوبتين يتجسدان بالمادة والمدرس فالمدرس عندما يكون متشددا سيولد شعوراً لدى الطالب بأن الأسئلة ستكون صعبة وإذا ما كانت المادة بالإساس صعبة فإن الصعوبات تتكاثر فيصبح الطالب في دوامة من الخوف والقلق وستكون ردود فعله ونظراته غير طبيعية.
أحد الطلبة الخارجين تواُ من قاعة الإمتحان قال أن الأسئلة كانت طولية وأضاف "أنك عندما ترتبك فأن إجابتك ستكون مرتبكة حتى لو كنت تفهم المادة".