شهدت مراكز العد والفرز مشادات كلامية بين مراقبي الكيانات وموظفي المفوضية، اثر اتهامات بالفوضى وجهها مراقبو كيانات الى المفوضية.
وقال المراقب عن تحالف تركمان كركوك احمد طارق سعيد لاذاعة العراق الحر ان هناك ضبابية وعدم وضوح في فرز وعد اوراق الصناديق التي تم تاشيرها بالشريط الاحمر.
مراقبو كيانات كردية اشاروا الى بطىء عملية الفرز والعد. وقال المراقب في كيان حركة تغيير محمد نصرالدين ان اللجنة التي جاءت من بغداد عليها تطبيق القوانين والمعاير التي وضعتها المفوضية لحماية صناديق الاقتراع.
المواطن بكر صالح عواد من منطقة الرشاد جنوب غرب كركوك اشار الى انه عندما ذهب للتصوت وجد المراكز خاليا من موظفيه إلاّ من بعض المنسقين الذين طلبو منه ان يصبح مديرا للمركز الانتخابي واصدروا له هوية خاصة.
الصحفي رودي انور اتهم المفوضية بممارسة تعتيم اعلامي ما زاد من الشكوك التي باتت تحوم حول نتائج بعض الصناديق وعمل المفوضية.
كل الكيانات والقوائم المشاركة في الانتخابات اتهمت مكتب كركوك للمفوضية المستقلة المشرفة على الانتخابات. فالاطراف العربية اتهمت المفوضية بعدم تخصيص كوادر كفوءة للمناطق العربية بينما الكرد والتركمان اتهموها باحتساب اصوات ينبغي ان لا تحسب ضمن التنافس الانتخابي.
وقال المراقب عن تحالف تركمان كركوك احمد طارق سعيد لاذاعة العراق الحر ان هناك ضبابية وعدم وضوح في فرز وعد اوراق الصناديق التي تم تاشيرها بالشريط الاحمر.
مراقبو كيانات كردية اشاروا الى بطىء عملية الفرز والعد. وقال المراقب في كيان حركة تغيير محمد نصرالدين ان اللجنة التي جاءت من بغداد عليها تطبيق القوانين والمعاير التي وضعتها المفوضية لحماية صناديق الاقتراع.
المواطن بكر صالح عواد من منطقة الرشاد جنوب غرب كركوك اشار الى انه عندما ذهب للتصوت وجد المراكز خاليا من موظفيه إلاّ من بعض المنسقين الذين طلبو منه ان يصبح مديرا للمركز الانتخابي واصدروا له هوية خاصة.
الصحفي رودي انور اتهم المفوضية بممارسة تعتيم اعلامي ما زاد من الشكوك التي باتت تحوم حول نتائج بعض الصناديق وعمل المفوضية.
كل الكيانات والقوائم المشاركة في الانتخابات اتهمت مكتب كركوك للمفوضية المستقلة المشرفة على الانتخابات. فالاطراف العربية اتهمت المفوضية بعدم تخصيص كوادر كفوءة للمناطق العربية بينما الكرد والتركمان اتهموها باحتساب اصوات ينبغي ان لا تحسب ضمن التنافس الانتخابي.