إنتهت في مصر عمليات فرز أصوات الناخبين العراقيين الذين بلغت أعدادهم 6611 من إجمالي 35 ألف لهم حق التصويت، ويشارك في حضور الفرز ممثلو الكيانات المرشحة والمراقبون الدوليون في الإنتخابات التشريعية العراقية.
وقال رئيس مكتب المفوضية العليا المستقلة للانتخابات بمصر حسن سلمان أن "العملية الانتخابية سارت بانسيابية وسهولة، بعيدا عن أية خروق قانونية أو شكاوى من شأنها أن تعرقل سير الانتخابات، وبإشراف وكلاء الكيانات السياسية والمراقبين الدوليين"، على حد تعبيره.
وكانت عمليات العد والفرز لأصوات الجالية العراقية تواصلت (الإثنين) في مراكز الاقتراع الخمس في كل من مدينة نصر، و 6 أكتوبر، والجيزة، والسكندرية، والمنصورة"، وذلك بحضور المراقبين، ووكلاء الكيانات السياسية، والمرشحين.
على الصعيد المصري، تواصلت الاستعدادات للانتخابات الرئاسية، وسط سباق محموم ومتلاحق من قبل حملتي المرشحين الرئاسيين حمدين صباحي وعبد الفتاح السيسي.
ووقعت عصر الاثنين اشتباكات بالأيدي في مدينة المحلة بين أنصار المرشحَين، وذلك أثناء وجود صباحي وعدد من أفراد حملته، وكان أنصار السيسي ينظمون وقفة أمام مقر التيار الشعبي المؤيد لصباحي رافعين صورة المشير، واعتراضًا منهم على تواجد صباحي في مدينة المحلة، وتدخلت قوات الشرطة لفض الاشتباكات بين الطرفين، ونجحت في إخراج موكب صباحي من دائرة الاشتباكات.
وأعلنت القبائل العربية للمرة الأولى في تاريخها، تأييدها العلني الصريح للسيسي في سباق الرئاسة المصرية، وقال المتحدث باسم القبائل العربية فتحي عامر الجهيني خلال مؤتمر عقد الاثنين إن واقعة تأييد القبائل العربية للمرشح السيسي هي الأولى من نوعها، لافتا إلى أن ذلك خير دليل على ثقتها فيه، على حد تعبيره.
وفي سياق الاحتجاجات التي تشهدها مصر، وبالرغم من تراجعها بسبب بدء امتحانات الجامعات، فقد شهدت جامعتا القاهرة والأزهر تظاهرت مؤيدة لجماعة الإخوان المسلمين، وحطم الطلاب في جامعة القاهرة مبنى الشؤون القانونية خلال التحقيق مع عدد من زملائهم، وبسبب قيام أحد الموظفين بصفع طالب من الذين يتم التحقيق معهم، وأطلقت الشرطة قنابل الدخان على الطلاب، والذين ردوا بإطلاق الألعاب النارية.
وفي جامعة الأزهر اشتبكت قوات الشرطة مع الطلاب لدى محاولتهم الخروج من الحرم الجامعي.
أخيرا تحقق النيابة في عمليات اختطاف أطفال حديثي الولادة من مستشفى القصر العيني القديم، أقدم وأكبر مستشفيات القاهرة، وتسبب الكشف عن هذه العمليات صدمة كبيرة لدى الرأي العام المصري.
وقال رئيس مكتب المفوضية العليا المستقلة للانتخابات بمصر حسن سلمان أن "العملية الانتخابية سارت بانسيابية وسهولة، بعيدا عن أية خروق قانونية أو شكاوى من شأنها أن تعرقل سير الانتخابات، وبإشراف وكلاء الكيانات السياسية والمراقبين الدوليين"، على حد تعبيره.
وكانت عمليات العد والفرز لأصوات الجالية العراقية تواصلت (الإثنين) في مراكز الاقتراع الخمس في كل من مدينة نصر، و 6 أكتوبر، والجيزة، والسكندرية، والمنصورة"، وذلك بحضور المراقبين، ووكلاء الكيانات السياسية، والمرشحين.
على الصعيد المصري، تواصلت الاستعدادات للانتخابات الرئاسية، وسط سباق محموم ومتلاحق من قبل حملتي المرشحين الرئاسيين حمدين صباحي وعبد الفتاح السيسي.
ووقعت عصر الاثنين اشتباكات بالأيدي في مدينة المحلة بين أنصار المرشحَين، وذلك أثناء وجود صباحي وعدد من أفراد حملته، وكان أنصار السيسي ينظمون وقفة أمام مقر التيار الشعبي المؤيد لصباحي رافعين صورة المشير، واعتراضًا منهم على تواجد صباحي في مدينة المحلة، وتدخلت قوات الشرطة لفض الاشتباكات بين الطرفين، ونجحت في إخراج موكب صباحي من دائرة الاشتباكات.
وأعلنت القبائل العربية للمرة الأولى في تاريخها، تأييدها العلني الصريح للسيسي في سباق الرئاسة المصرية، وقال المتحدث باسم القبائل العربية فتحي عامر الجهيني خلال مؤتمر عقد الاثنين إن واقعة تأييد القبائل العربية للمرشح السيسي هي الأولى من نوعها، لافتا إلى أن ذلك خير دليل على ثقتها فيه، على حد تعبيره.
وفي سياق الاحتجاجات التي تشهدها مصر، وبالرغم من تراجعها بسبب بدء امتحانات الجامعات، فقد شهدت جامعتا القاهرة والأزهر تظاهرت مؤيدة لجماعة الإخوان المسلمين، وحطم الطلاب في جامعة القاهرة مبنى الشؤون القانونية خلال التحقيق مع عدد من زملائهم، وبسبب قيام أحد الموظفين بصفع طالب من الذين يتم التحقيق معهم، وأطلقت الشرطة قنابل الدخان على الطلاب، والذين ردوا بإطلاق الألعاب النارية.
وفي جامعة الأزهر اشتبكت قوات الشرطة مع الطلاب لدى محاولتهم الخروج من الحرم الجامعي.
أخيرا تحقق النيابة في عمليات اختطاف أطفال حديثي الولادة من مستشفى القصر العيني القديم، أقدم وأكبر مستشفيات القاهرة، وتسبب الكشف عن هذه العمليات صدمة كبيرة لدى الرأي العام المصري.