تواصلت أعمال العنف في مصر، وقضى عقيد جيش متقاعد في هجوم بالرصاص قام به مسلحون في مدينة العريش بشمال سيناء، ولقي العقيد رضا رمزي مصرعه بإصابة مباشرة في الرقبة، واستهدف مسلحون العقيد أثناء قيامه بتوزيع مساعدات إنسانية إذ كان يشغل منصب رئيس فرع مؤسسة مصر الخير بالعريش، وهي مؤسسة خيرية ذائعة الصيت في مصر أسسها عدد من علماء الأزهر ومثقفين وعلماء.
وفي السياق أعلنت منظمة أنصار بيت المقدس الإرهابية مسؤوليتها عن الهجومين الذين وقعا في سيناء الجمعة، واستهدفا حافلة سياحية، وموقعا أمنيا، وتعهدت المنظمة بمزيد من العمليات حسبما أوردت وسائل الإعلام المصرية المحلية.
سياسيا، وبعد إعلان الدعوة السلفية، وحزب النور السلفي دعمهما المشير عبد الفتاح السيسي رئيسا للبلاد، أعلن البابا تواضروس الثاني، بابا وبطريرك الكرازة المرقسية، أعلن، أن "الكنيسة لن تدعم مرشحاً معيناً للرئاسة"، مضيفا أن الكنيسة "لن تطالب الأقباط بانتخاب شخص معين لرئاسة الجمهورية"، وذلك على حد تعبيره في تصريحات رسمية لموقع قبطي على الإنترنت يتبع الكنيسة المصرية.
وحصل حمدين صباحي رسمياً على رمز النسر في الانتخابات الرئاسية، بينما حصل منافسه عبد الفتاح السيسي على رمز النجمة.
وواصلت الخارجية المصرية استعداداتها لإجراء الانتخابات للمصريين في الخارج، وذلك بالمقار الدبلوماسية والقنصلية المصرية، وعددها 141 لجنة انتخابية خلال الفترة من الخميس 15 إلى 18 مايو، من التاسعة صباحاً إلى التاسعة مساءً.
وتراجعت في مصر الاحتجاجات الطلابية مع بدء امتحانات نهاية العام، والتي قامت وزارة الداخلية بفرض عمليات تأمين مشددة للامتحانات، وتم تفتيش جميع الطلاب بواسطة أجهزة الكشف عن المتفجرات.
وقضائيا شهدت القاهرة استمرار محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي، وقيادات جماعة الإخوان في أحداث الاتحادية، والتي وقعت في الخامس من ديسمبر سنة 2012، وأسفرت عن مصرع عشرة أشخاص، وإصابة المئات، وذلك بعد هجوم منظم لعناصر جماعة الإخوان المسلمين على المعتصمين في محيط القصر الرئاسي، الاتحادية، إبان عهد الرئيس المعزول محمد مرسي.
واستمعت هيئة محكمة جنايات القاهرة إلى أقوال ثلاث من شهود الإثبات من المجني عليهم الذين تعرضوا لاعتداءات جسيمة بالضرب، والتعذيب والاحتجاز القسري بواسطة المتهمين، وأعضاء الإخوان خلال أحداث الاتحادية، وهم كل من المهندس مينا فيليب، والسفير يحيى نجم، وحارس أحد العقارات المجاورة ويدعى على خير، وأبقت المحكمة على سرية جلسات سماع الشهود ومناقشتهم وحظر النشر فيها.
وفي السياق أعلنت منظمة أنصار بيت المقدس الإرهابية مسؤوليتها عن الهجومين الذين وقعا في سيناء الجمعة، واستهدفا حافلة سياحية، وموقعا أمنيا، وتعهدت المنظمة بمزيد من العمليات حسبما أوردت وسائل الإعلام المصرية المحلية.
سياسيا، وبعد إعلان الدعوة السلفية، وحزب النور السلفي دعمهما المشير عبد الفتاح السيسي رئيسا للبلاد، أعلن البابا تواضروس الثاني، بابا وبطريرك الكرازة المرقسية، أعلن، أن "الكنيسة لن تدعم مرشحاً معيناً للرئاسة"، مضيفا أن الكنيسة "لن تطالب الأقباط بانتخاب شخص معين لرئاسة الجمهورية"، وذلك على حد تعبيره في تصريحات رسمية لموقع قبطي على الإنترنت يتبع الكنيسة المصرية.
وحصل حمدين صباحي رسمياً على رمز النسر في الانتخابات الرئاسية، بينما حصل منافسه عبد الفتاح السيسي على رمز النجمة.
وواصلت الخارجية المصرية استعداداتها لإجراء الانتخابات للمصريين في الخارج، وذلك بالمقار الدبلوماسية والقنصلية المصرية، وعددها 141 لجنة انتخابية خلال الفترة من الخميس 15 إلى 18 مايو، من التاسعة صباحاً إلى التاسعة مساءً.
وتراجعت في مصر الاحتجاجات الطلابية مع بدء امتحانات نهاية العام، والتي قامت وزارة الداخلية بفرض عمليات تأمين مشددة للامتحانات، وتم تفتيش جميع الطلاب بواسطة أجهزة الكشف عن المتفجرات.
وقضائيا شهدت القاهرة استمرار محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي، وقيادات جماعة الإخوان في أحداث الاتحادية، والتي وقعت في الخامس من ديسمبر سنة 2012، وأسفرت عن مصرع عشرة أشخاص، وإصابة المئات، وذلك بعد هجوم منظم لعناصر جماعة الإخوان المسلمين على المعتصمين في محيط القصر الرئاسي، الاتحادية، إبان عهد الرئيس المعزول محمد مرسي.
واستمعت هيئة محكمة جنايات القاهرة إلى أقوال ثلاث من شهود الإثبات من المجني عليهم الذين تعرضوا لاعتداءات جسيمة بالضرب، والتعذيب والاحتجاز القسري بواسطة المتهمين، وأعضاء الإخوان خلال أحداث الاتحادية، وهم كل من المهندس مينا فيليب، والسفير يحيى نجم، وحارس أحد العقارات المجاورة ويدعى على خير، وأبقت المحكمة على سرية جلسات سماع الشهود ومناقشتهم وحظر النشر فيها.