مع انتهاء الانتخابات العامة في العراق، يقول اعلاميون في ميسان ان العملية الانتخابية تميزت عن سابقاتها من ناحية التنظيم والانسيابية واعتماد الوسائل الالكترونية.
واشار الاعلامي عبد الزهرة الدراجي الى ان ابرز ما ميّز الانتخابات خلال هذا العام هو زيادة الوعي لدى الناخب، والابتعاد بشكل نسبي عن التعصب القبلي في اختيار المرشحين.
ولفت الصحفي محمد السوداني الى ان اعتماد الوسائل الالكترونية في التصويت للمرة الاولى في البلاد يولد الثقة لدى المواطنين في الحفاظ على اصواتهم من التلاعب، منوّهاً الى ان الانتخابات الماضية شهدت الكثير من المشاكل الفنية واللوجستية.
وفيما اثنى الاعلامي عداد المكصوصي على الاجراءات التي اتخذتها المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في عمليات العد والفرز لاصوات الناخبين، الا انه انتقد البطء في عملية اعلان النتائج وتاثير ذلك على المشهد السياسي، حسب قوله.
من جهته اشاد مسؤول الاعلام في مكتب انتخابات ميسان صلاح نعيم بالتغطية الاعلامية التي رافقت سير العملية الانتخابية والتي قال انها تميزت عن الانتخابات الماضية، لافتا الى توفير المفوضية جميع المستلزمات لتسهيل العمل الاعلامي.
وشهد العراق نهاية نيسان عام 2014 انتخابات عامة هي الثالثة منذ عام 2003، والأولى منذ انسحاب القوات الاميركية من البلاد عام 2011. وتنافس في محافظة ميسان اكثر من 200 مرشح على اصوات اكثر من 600 ناخب للفوز بعشرة مقاعد نيابية، وقالت مفوضية الانتخابات انها لم تسجل خروق حمراء في المحافظة.
واشار الاعلامي عبد الزهرة الدراجي الى ان ابرز ما ميّز الانتخابات خلال هذا العام هو زيادة الوعي لدى الناخب، والابتعاد بشكل نسبي عن التعصب القبلي في اختيار المرشحين.
ولفت الصحفي محمد السوداني الى ان اعتماد الوسائل الالكترونية في التصويت للمرة الاولى في البلاد يولد الثقة لدى المواطنين في الحفاظ على اصواتهم من التلاعب، منوّهاً الى ان الانتخابات الماضية شهدت الكثير من المشاكل الفنية واللوجستية.
وفيما اثنى الاعلامي عداد المكصوصي على الاجراءات التي اتخذتها المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في عمليات العد والفرز لاصوات الناخبين، الا انه انتقد البطء في عملية اعلان النتائج وتاثير ذلك على المشهد السياسي، حسب قوله.
من جهته اشاد مسؤول الاعلام في مكتب انتخابات ميسان صلاح نعيم بالتغطية الاعلامية التي رافقت سير العملية الانتخابية والتي قال انها تميزت عن الانتخابات الماضية، لافتا الى توفير المفوضية جميع المستلزمات لتسهيل العمل الاعلامي.
وشهد العراق نهاية نيسان عام 2014 انتخابات عامة هي الثالثة منذ عام 2003، والأولى منذ انسحاب القوات الاميركية من البلاد عام 2011. وتنافس في محافظة ميسان اكثر من 200 مرشح على اصوات اكثر من 600 ناخب للفوز بعشرة مقاعد نيابية، وقالت مفوضية الانتخابات انها لم تسجل خروق حمراء في المحافظة.