توجه السبت طلبة المراحل الدراسية غير المنتهية في كربلاء الى قاعات الامتحانات في اول يوم من ايام الامتحانات النهائية.
واستعدت أسر التلاميذ وادارات المدارس لهذا اليوم لتمكين الطلبة من أداء الامتحانات بنجاح.
وقال المواطن محمد علي مهدي "الامتحانات تحتاج الى اجواء خاصة وقد وضعنا برنامجا لابنائنا الطلبة، وقللنا من وقت مشاهدتهم لبرامج التلفزيون لان الامر يتعلق بمستقبلهم ونتمنى ان يحققوا نتائج جيدة".
حيدر حسن، تلميذ في الصف الرابع الابتدائي، توجه مع زملائه من ابناء المنطقة الى مدرسته القريبة في وقت مبكر، وعلى الرغم من شعوره بالإرباك، إلاّ أنه تمنى ان يحقق النجاح ويستمتع بعطلة ما بعد الامتحانات.
وقال حيدر بعد عودته من قاعة الامتحان إنه "تمكن من الإجابة على أسئلة قواعد اللغة العربية بشكل ممتاز ووصف الاسئلة بانها كانت سهلة بالنسبة له".
ويجد اولياء امور الطلبة انفسهم ملزمين بتهيئة الاجواء المناسبة لابنائهم الطلبة في فترة الامتحانات، لكن ليس كل الاسر قادرة على ذلك، إذ تلك التي تسكن في العشوائيات او احياء ما يعرف بالتجاوز قد لا تتمكن من توفير الاجواء المناسبة لابنائها، فيما تعتبر البيئة المدرسية وبرغم ما حدث فيها من تطور خلال السنوات الماضية دون مستوى الطموح.
وقال مدرس التنمية البشرية صفاء الشمري"على وزارة التربية ان تعمل دائما على تطوير البيئة المدرسية لانها تؤثر في المستوى العلمي".
وتسعى ادارات مدارس كربلاء ومديرية التربية فيها اللى تحقيق اعلى نسبة نجاح لان هذا سيضع المحافظة في مقدم المحافظات العراقية، لكن رئيسة لجنة التربية والتعليم بمجلس المحافظة جنان الوزني"شكت من قلة الكادر ومن عدم تمكن عدد من المدارس من اتمام المناهج الدراسية في وقت مبكر".
وكانت كربلاء قد تصدرت خلال السنوات الماضية محافظات اخرى من حيث نسبة النجاح.
واستعدت أسر التلاميذ وادارات المدارس لهذا اليوم لتمكين الطلبة من أداء الامتحانات بنجاح.
وقال المواطن محمد علي مهدي "الامتحانات تحتاج الى اجواء خاصة وقد وضعنا برنامجا لابنائنا الطلبة، وقللنا من وقت مشاهدتهم لبرامج التلفزيون لان الامر يتعلق بمستقبلهم ونتمنى ان يحققوا نتائج جيدة".
حيدر حسن، تلميذ في الصف الرابع الابتدائي، توجه مع زملائه من ابناء المنطقة الى مدرسته القريبة في وقت مبكر، وعلى الرغم من شعوره بالإرباك، إلاّ أنه تمنى ان يحقق النجاح ويستمتع بعطلة ما بعد الامتحانات.
وقال حيدر بعد عودته من قاعة الامتحان إنه "تمكن من الإجابة على أسئلة قواعد اللغة العربية بشكل ممتاز ووصف الاسئلة بانها كانت سهلة بالنسبة له".
ويجد اولياء امور الطلبة انفسهم ملزمين بتهيئة الاجواء المناسبة لابنائهم الطلبة في فترة الامتحانات، لكن ليس كل الاسر قادرة على ذلك، إذ تلك التي تسكن في العشوائيات او احياء ما يعرف بالتجاوز قد لا تتمكن من توفير الاجواء المناسبة لابنائها، فيما تعتبر البيئة المدرسية وبرغم ما حدث فيها من تطور خلال السنوات الماضية دون مستوى الطموح.
وقال مدرس التنمية البشرية صفاء الشمري"على وزارة التربية ان تعمل دائما على تطوير البيئة المدرسية لانها تؤثر في المستوى العلمي".
وتسعى ادارات مدارس كربلاء ومديرية التربية فيها اللى تحقيق اعلى نسبة نجاح لان هذا سيضع المحافظة في مقدم المحافظات العراقية، لكن رئيسة لجنة التربية والتعليم بمجلس المحافظة جنان الوزني"شكت من قلة الكادر ومن عدم تمكن عدد من المدارس من اتمام المناهج الدراسية في وقت مبكر".
وكانت كربلاء قد تصدرت خلال السنوات الماضية محافظات اخرى من حيث نسبة النجاح.