أظهر استطلاع اجرته منظمة مجتمعية رغبة نحو 68% من مواطني محافظة الانبار بالمشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة رغم تواصل العمليات العسكرية في محافظتهم.
واوضح عضو منظمة تموز للتنمية الاجتماعية علي الدجيلي في حديث لاذاعة العراق الحر أن معدل الرغبة بالمشاركة في الانتخابات قد يكون مغايرا عن تلك النسبة في مناطق قضاء الفلوجة وما حولها، لسيطرة الجماعات المسلحة عليها، وعدم قدرة منفذي الاستطلاع على الوصول اليها.
أظهر الاستطلاع ايضا أن نسبة 80% من مجموع 2632 عراقي استُطلعت آراؤهم في عموم المحافظات، عدا اقليم كردستان، يعتقدون ان "ضعف وعي المقترعين سيؤدي الى سوء اختيار لاعضاء مجلس النواب المقبل، بحسب علي صاحب وهو احد الناشطين المدنيين المشاركين في الاستطلاع.
لكن وبحسب صاحب فان "اكثر من 50% من المستطلعة اراؤهم يرون أن الانتخابات المقبلة ستغير العديد من الوجوه النيابية الحالية، وهو أمر يدل وفق تحليل الاستطلاع على أمل العراقيين بوصول نواب كفوئين الى مجلس النواب.
الناشط المدني علي صاحب اكد ايضا أنه ومع التغيير في البرامج الانتخابية وتشظي الائتلافات السياسية، الا ان اكثر من 75% من المستطلعة آراؤهم ما يزالون يعتقدون بان الاسس الطائفية والدينية والقومية والعشائرية هي الطاغية على تشكيل القوائم الانتخابية".
يشار الى أن 84% من الذين شملهم هذا الاستطلاع ابدوا رغبتهم بالمشاركة في الانتخابات المزمع اجراؤها في 30 من نيسان الحالي، والتي يحق لأكثر من 21.5 مليون عراقي المشاركة فيها.
واوضح عضو منظمة تموز للتنمية الاجتماعية علي الدجيلي في حديث لاذاعة العراق الحر أن معدل الرغبة بالمشاركة في الانتخابات قد يكون مغايرا عن تلك النسبة في مناطق قضاء الفلوجة وما حولها، لسيطرة الجماعات المسلحة عليها، وعدم قدرة منفذي الاستطلاع على الوصول اليها.
أظهر الاستطلاع ايضا أن نسبة 80% من مجموع 2632 عراقي استُطلعت آراؤهم في عموم المحافظات، عدا اقليم كردستان، يعتقدون ان "ضعف وعي المقترعين سيؤدي الى سوء اختيار لاعضاء مجلس النواب المقبل، بحسب علي صاحب وهو احد الناشطين المدنيين المشاركين في الاستطلاع.
لكن وبحسب صاحب فان "اكثر من 50% من المستطلعة اراؤهم يرون أن الانتخابات المقبلة ستغير العديد من الوجوه النيابية الحالية، وهو أمر يدل وفق تحليل الاستطلاع على أمل العراقيين بوصول نواب كفوئين الى مجلس النواب.
الناشط المدني علي صاحب اكد ايضا أنه ومع التغيير في البرامج الانتخابية وتشظي الائتلافات السياسية، الا ان اكثر من 75% من المستطلعة آراؤهم ما يزالون يعتقدون بان الاسس الطائفية والدينية والقومية والعشائرية هي الطاغية على تشكيل القوائم الانتخابية".
يشار الى أن 84% من الذين شملهم هذا الاستطلاع ابدوا رغبتهم بالمشاركة في الانتخابات المزمع اجراؤها في 30 من نيسان الحالي، والتي يحق لأكثر من 21.5 مليون عراقي المشاركة فيها.