عرض اربعون فنانا تشكيليا عربيا، بينهم فنانون عراقيون، آخر نتاجاتهم الفنية في معرض مشترك في غاليري رأس العين في العاصمة الاردنية عمان.
يضم المعرض الذي نظمتة "امانة عمان الكبرى " تجارب تشكيلية متنوعة لاجيال فنية عربية مختلفة حيث تنوعت المدارس الفنية وتقنيات تنفيذ اللوحات والاعمال الخزفية.
وحضرحفل افتتاح المعرض سفراء الدول المشاركة ودبلوماسيون وجمهور كبيرمن المهتمين بالفن التشكيلي من العراقيين والعرب.
وأبدى السفير العراقي جواد هادي عباس اعجابه بالمعرض وخاصة اعمال الفنانين العراقيين واصفا اياها بالتجارب المتميزة والجميلة لاسيما وانها تناولت مواضيع عراقية عدة مثل الطبيعة والموروث الحضاري والشعبي وواقع الانسان في ظل الظروف المحيطة به حاليا.
وتمثلت المشاركة العراقية في المعرض بخمسة فنانين منهم الفنان علي مهند الداود الذي شارك بلوحتين تجسد واقع المرأة العراقية ونظرة المجتمع اليها.
واشاد الفنان التشكيلي محمد بوليس وهو من فلسطين بالمشاركة العراقية في المعرض, مشيراً الى ان الفنانين العراقيين معروفون بتجاربهم الغنية , لافتا الى ان الحركة التشكيلية العراقيه تعد الاولى في العالم العربي وما زالت رائدة رغم الظروف الصعبة التي تواجهها.
من جانبه أكد المهندس في امانة عمان الكبرى، الجهة المنظمة للمعرض ثامر خير، حرص الامانة على اقامة مثل هذا المعرض سنويا لدورة الكبير في تنشيط الحركة التشكيلية العربية واهميته في تبادل الرؤى والافكار والتواصل بين الفنانين التشكيليين العرب.
زادت الاعمال المعروضة على ثمانين لوحة فنية، جسدت ما تشهده بعض الدول العربية من احداث واضطرابات سياسية ومعاناة الانسان في ظل الواقع العربي، بالاضافة الى تناول بعض الفنانين للموروث الحضاري والشعبي لبلدانهم، وواقع المرأة العربية، فضلا عن الطبيعة والبيئة والحياة اليومية للشعوب العربية.
يضم المعرض الذي نظمتة "امانة عمان الكبرى " تجارب تشكيلية متنوعة لاجيال فنية عربية مختلفة حيث تنوعت المدارس الفنية وتقنيات تنفيذ اللوحات والاعمال الخزفية.
وحضرحفل افتتاح المعرض سفراء الدول المشاركة ودبلوماسيون وجمهور كبيرمن المهتمين بالفن التشكيلي من العراقيين والعرب.
وأبدى السفير العراقي جواد هادي عباس اعجابه بالمعرض وخاصة اعمال الفنانين العراقيين واصفا اياها بالتجارب المتميزة والجميلة لاسيما وانها تناولت مواضيع عراقية عدة مثل الطبيعة والموروث الحضاري والشعبي وواقع الانسان في ظل الظروف المحيطة به حاليا.
وتمثلت المشاركة العراقية في المعرض بخمسة فنانين منهم الفنان علي مهند الداود الذي شارك بلوحتين تجسد واقع المرأة العراقية ونظرة المجتمع اليها.
واشاد الفنان التشكيلي محمد بوليس وهو من فلسطين بالمشاركة العراقية في المعرض, مشيراً الى ان الفنانين العراقيين معروفون بتجاربهم الغنية , لافتا الى ان الحركة التشكيلية العراقيه تعد الاولى في العالم العربي وما زالت رائدة رغم الظروف الصعبة التي تواجهها.
من جانبه أكد المهندس في امانة عمان الكبرى، الجهة المنظمة للمعرض ثامر خير، حرص الامانة على اقامة مثل هذا المعرض سنويا لدورة الكبير في تنشيط الحركة التشكيلية العربية واهميته في تبادل الرؤى والافكار والتواصل بين الفنانين التشكيليين العرب.
زادت الاعمال المعروضة على ثمانين لوحة فنية، جسدت ما تشهده بعض الدول العربية من احداث واضطرابات سياسية ومعاناة الانسان في ظل الواقع العربي، بالاضافة الى تناول بعض الفنانين للموروث الحضاري والشعبي لبلدانهم، وواقع المرأة العربية، فضلا عن الطبيعة والبيئة والحياة اليومية للشعوب العربية.