احتفل المسيحيون في مصر بعيد القيامة وسط إجراءات أمنية مشددة، وشهدت الكاتدرائية المرقصية توافد المسؤولين المصريين، وفي مقدمتهم رئيس الوزراء المصري إبراهيم محلب لزيارة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، وتقديم التهنئة للمسيحيين المصريين.
وقامت قوات الجيش والشرطة بتأمين احتفالات عيد القيامة في مختلف أنحاء الجمهورية، وحتى انتهائها في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد.
وشهدت الساعات الأولى من فجر الأحد عملية إرهابية جديدة على طريق القاهرة - السويس، قتل خلالها ضابط شرطة برتب نقيب، وأحد المجندين من قوة كمين أمني متحرك.
سياسياً أغلقت اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية المصرية، أبوابها أمام الراغبين فى الترشح لمنصب رئيس الجمهورية، وذلك بعد انتهاء المدة المحددة لتقديم الأوراق اليوم الأحد، فى تمام الثانية ظهرا بتوقيت القاهرة. وأعلنت اللجنة رسميا أنه لم يتقدم إليها أي مرشح بأوراقه سوى المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع السابق، وحمدين صباحي مؤسس التيار الشعبي، الذين يتم فحص أوراقهما لإعلان القائمة المبدئية.
,كان صباحي قد استكمل أوراق ترشحه بتقديم 31 ألف، و555 توكيلا لدعم ترشحه، في مقابل 200 ألف توكيل للمشير عبد الفتاح السيسي.
وينص قانون الانتخابات الرئاسية على ضرورة تقدم المرشح بـ25 ألف توكيل من مؤيديهم فى 15 محافظة بحد أدنى ألف توكيل فى كل محافظة.
إلى ذلك أرجأت محكمة جنايات القاهرة سماع أقوال الشهود في محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي، و14 متهمًا آخرين من قيادات الإخوان في قضية اتهامهم بارتكاب جرائم القتل والتحريض على قتل المتظاهرين أمام قصر الاتحادية الرئاسي، إلى شهر مايو/أيار، المقبل، وذلك لاستكمال سماع شهود الإثبات.
كما قررت المحكمة تحويل القيادي الإخواني عصام العريان إلى المستشفى لتوقيع الكشف الطبي عليه حسب طلبه.
يذكر أن أحداث الاتحادية وقعت في الخامس من ديسمبر، سنة 2012، وذلك بعد المظاهرات التي اندلعت رفضَا للإعلان الدستوري المكمل الذي أصدره الرئيس المصري المعزول مرسي في نوفمبر 2012، وحصن الإعلان قرارات مرسي من الطعن عليها قضائيًا.
وقامت قوات الجيش والشرطة بتأمين احتفالات عيد القيامة في مختلف أنحاء الجمهورية، وحتى انتهائها في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد.
وشهدت الساعات الأولى من فجر الأحد عملية إرهابية جديدة على طريق القاهرة - السويس، قتل خلالها ضابط شرطة برتب نقيب، وأحد المجندين من قوة كمين أمني متحرك.
سياسياً أغلقت اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية المصرية، أبوابها أمام الراغبين فى الترشح لمنصب رئيس الجمهورية، وذلك بعد انتهاء المدة المحددة لتقديم الأوراق اليوم الأحد، فى تمام الثانية ظهرا بتوقيت القاهرة. وأعلنت اللجنة رسميا أنه لم يتقدم إليها أي مرشح بأوراقه سوى المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع السابق، وحمدين صباحي مؤسس التيار الشعبي، الذين يتم فحص أوراقهما لإعلان القائمة المبدئية.
,كان صباحي قد استكمل أوراق ترشحه بتقديم 31 ألف، و555 توكيلا لدعم ترشحه، في مقابل 200 ألف توكيل للمشير عبد الفتاح السيسي.
وينص قانون الانتخابات الرئاسية على ضرورة تقدم المرشح بـ25 ألف توكيل من مؤيديهم فى 15 محافظة بحد أدنى ألف توكيل فى كل محافظة.
إلى ذلك أرجأت محكمة جنايات القاهرة سماع أقوال الشهود في محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي، و14 متهمًا آخرين من قيادات الإخوان في قضية اتهامهم بارتكاب جرائم القتل والتحريض على قتل المتظاهرين أمام قصر الاتحادية الرئاسي، إلى شهر مايو/أيار، المقبل، وذلك لاستكمال سماع شهود الإثبات.
كما قررت المحكمة تحويل القيادي الإخواني عصام العريان إلى المستشفى لتوقيع الكشف الطبي عليه حسب طلبه.
يذكر أن أحداث الاتحادية وقعت في الخامس من ديسمبر، سنة 2012، وذلك بعد المظاهرات التي اندلعت رفضَا للإعلان الدستوري المكمل الذي أصدره الرئيس المصري المعزول مرسي في نوفمبر 2012، وحصن الإعلان قرارات مرسي من الطعن عليها قضائيًا.