أكد مسؤولون امنيون استقرار الامن واستتبابه في المحافظة فيما يرى مواطنون بصريون ان الخلاقات السياسية في المحافظة تترك اثرا امنيا سيئا على حياتهم خاصة بعد عدد من الاغتيالات والتفجيرات بقنابل صوتية والتي شهدتها المحافظة خلال الاسبوعين الماضيين.
ونفى مدير استخبارات البصرة اللواء باسم كريم موسى في تصريح لاذاعة العراق الحر وجود ضعف في الجانب الاستخباراتي غير انه اشار الى وجود حرب نفسية تشنها بعض الجهات التي وصفها بالمغرضة ومنها تنظيم القاعدة وفصائله مشيرا الى ان الجهد الاستخباري جهد كبير وهذا واضح على الارض من خلال اجهاض العديد من العمليات المسلحة التي يقوم بها تنظيم القاعدة فضلا عن الامساك بالعديد من الشبكات الارهابية وتفكيكها مشيرا الى ان هناك تنسيقا عالي المستوى والمواطن شريك في ذلك.
وقال قائد شرطة محافظة البصرة اللواء فيصل العبادي ان التعاون مستمر ما بين الحكومة المحلية والمؤسسة الامنية وان قيادة الشرطة تسعى للتقليل من السيطرات الامنية خاصة بعد ان بوشر بنصب المرحلة الاولى من كاميرات المراقبة.
من جهة أخرى قال رئيس مجلس عشائر البصرة الشيخ رائد الفريجي إن التقاطعات ما بين قيادة الشرطة والحكومة المحلية ترك اثرا سلبيا على الوضع الامني في المحافظة مشيرا الى ان الخلل الامني واضح من خلال خطط قيادة عمليات البصرة وقيادة الشرطة وضعف المعلومات الاستخباراتية والذي ترك فراغا كبيرا بسبب ارسال قوات الى المناطق الغربية داعيا الجهات الامنية الى العمل للحفاظ على ارواح المواطنين من خلال وضع خطة متكاملة للنهوض بالواقع الامني للبصرة فضلا عن فتح باب التعيين للشباب العاطلين لاستخدامهم في الجانب الامني والحد من ظاهرة البطالة التي تهدد المجتمع البصري وطالب الحكومة المحلية باعادة العمل وتفعيل دور المختار في المناطق السكنية.
هذا وقال مواطنون ان ما يصدر من تصريحات للمسؤولين الامنيين باستتباب الامن ليس دقيقا ودعوا الى العمل على تحقيق أمن المحافظة والمواطن.
ونفى مدير استخبارات البصرة اللواء باسم كريم موسى في تصريح لاذاعة العراق الحر وجود ضعف في الجانب الاستخباراتي غير انه اشار الى وجود حرب نفسية تشنها بعض الجهات التي وصفها بالمغرضة ومنها تنظيم القاعدة وفصائله مشيرا الى ان الجهد الاستخباري جهد كبير وهذا واضح على الارض من خلال اجهاض العديد من العمليات المسلحة التي يقوم بها تنظيم القاعدة فضلا عن الامساك بالعديد من الشبكات الارهابية وتفكيكها مشيرا الى ان هناك تنسيقا عالي المستوى والمواطن شريك في ذلك.
وقال قائد شرطة محافظة البصرة اللواء فيصل العبادي ان التعاون مستمر ما بين الحكومة المحلية والمؤسسة الامنية وان قيادة الشرطة تسعى للتقليل من السيطرات الامنية خاصة بعد ان بوشر بنصب المرحلة الاولى من كاميرات المراقبة.
من جهة أخرى قال رئيس مجلس عشائر البصرة الشيخ رائد الفريجي إن التقاطعات ما بين قيادة الشرطة والحكومة المحلية ترك اثرا سلبيا على الوضع الامني في المحافظة مشيرا الى ان الخلل الامني واضح من خلال خطط قيادة عمليات البصرة وقيادة الشرطة وضعف المعلومات الاستخباراتية والذي ترك فراغا كبيرا بسبب ارسال قوات الى المناطق الغربية داعيا الجهات الامنية الى العمل للحفاظ على ارواح المواطنين من خلال وضع خطة متكاملة للنهوض بالواقع الامني للبصرة فضلا عن فتح باب التعيين للشباب العاطلين لاستخدامهم في الجانب الامني والحد من ظاهرة البطالة التي تهدد المجتمع البصري وطالب الحكومة المحلية باعادة العمل وتفعيل دور المختار في المناطق السكنية.
هذا وقال مواطنون ان ما يصدر من تصريحات للمسؤولين الامنيين باستتباب الامن ليس دقيقا ودعوا الى العمل على تحقيق أمن المحافظة والمواطن.