اقامت جامعة كربلاء حفل تخرج للطلبة الذين سينهون رحلتهم الجامعية هذا العام. واجمع هؤلاء إنهم مشاعرهم خليط من الحزن والفرح والقلق أيضا.
الطالبان محمد مقداد وحسين صقر اوضحا "إن الذكريات تشكل عامل حزن بالنسبة لنا لاننا عشنا اربعة اعوام متواصلة في الجامعة، وتعرفنا على اصدقاء سنظطر لمفارقتهم، اما الفرح فهو لكوننا سنتخرج قريبا. أما الشعور بالقلق فناجم عن الخوف من المستقبل، اذ وبعد سنوات طويلة من الدراسة يأمل من سيتخرج بعد أيام بقطف ثمرة جهوده من خلال الحصول على فرصة عمل مناسبةيحقق من خلالها جانبا من أمنياته الحياتية". وبما ان العراق يعاني من مشكلة البطالة فالتخرج قد لايكون بداية الحصول على فرصة عمل بالنسبة للعديد من المتخرجين".
في غضون ذلك لفت الدكتور خالد العرداوي مدير مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتيجية الى "ان الخريجين يمتلكون من القدرات الذهنية والمعرفية مايمكنهم من فتح مشاريع صغيرة خاصة بهم".
الطالبان محمد مقداد وحسين صقر اوضحا "إن الذكريات تشكل عامل حزن بالنسبة لنا لاننا عشنا اربعة اعوام متواصلة في الجامعة، وتعرفنا على اصدقاء سنظطر لمفارقتهم، اما الفرح فهو لكوننا سنتخرج قريبا. أما الشعور بالقلق فناجم عن الخوف من المستقبل، اذ وبعد سنوات طويلة من الدراسة يأمل من سيتخرج بعد أيام بقطف ثمرة جهوده من خلال الحصول على فرصة عمل مناسبةيحقق من خلالها جانبا من أمنياته الحياتية". وبما ان العراق يعاني من مشكلة البطالة فالتخرج قد لايكون بداية الحصول على فرصة عمل بالنسبة للعديد من المتخرجين".
في غضون ذلك لفت الدكتور خالد العرداوي مدير مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتيجية الى "ان الخريجين يمتلكون من القدرات الذهنية والمعرفية مايمكنهم من فتح مشاريع صغيرة خاصة بهم".