سجل الادب النسوي حضورا فاعلاً خلال مهرجان اذار الثقافي الثالث الذي نظمته جامعة واسط، وتضمن قراءات شعرية، وجلسات نقدية في الادب النسوي، الذي اخذ يشكل ظاهرة في الابداع الثقافي خلال السنوات الاخيرة بحسب مختصين.
وقال الدكتور ثائر العذاري الاستاذ في جامعة واسط "أن الاديبة العراقية تميزت بعطائها الادبي، حتى فاقت مثيلاتها من الاديبات في بلدان اخرى، وتناولت في ادبها حقوقها التي اغتصبها النظام البائد ما جعلها مثاراً للأعجاب في الاوساط الادبية والثقافية".
واكد الناشط الدكتور محمد رضا أن الادب النسوي اخذ يتصدى لكل اشكال التمييز والاقصاء التي عانت منه المرأة لسنوات طويلة وناهضت التقسيمات البايالوجية حتى برز دورها في السياسة بشكلِ ينافس دور الرجل.
المهرجان الذي حضرته شخصيات سياسية واجتماعية غابت عنه المحتفى بها أي الاديبات الواسطيات، إذ لم يشهد المهرجان أي قراءة شعرية أو حضور نسوي.
وقالت الناشطة نسرين عبد الرؤوف ان المهرجان كان ذكوريا بقراءته الشعرية، ولم للمرأة الواسطية حضور للتعبير عن مشاعرها ومعاناتها اضافة الى عطائها الثقافي والسياسي خلال السنوات الاخيرة.
وقال الدكتور ثائر العذاري الاستاذ في جامعة واسط "أن الاديبة العراقية تميزت بعطائها الادبي، حتى فاقت مثيلاتها من الاديبات في بلدان اخرى، وتناولت في ادبها حقوقها التي اغتصبها النظام البائد ما جعلها مثاراً للأعجاب في الاوساط الادبية والثقافية".
واكد الناشط الدكتور محمد رضا أن الادب النسوي اخذ يتصدى لكل اشكال التمييز والاقصاء التي عانت منه المرأة لسنوات طويلة وناهضت التقسيمات البايالوجية حتى برز دورها في السياسة بشكلِ ينافس دور الرجل.
المهرجان الذي حضرته شخصيات سياسية واجتماعية غابت عنه المحتفى بها أي الاديبات الواسطيات، إذ لم يشهد المهرجان أي قراءة شعرية أو حضور نسوي.
وقالت الناشطة نسرين عبد الرؤوف ان المهرجان كان ذكوريا بقراءته الشعرية، ولم للمرأة الواسطية حضور للتعبير عن مشاعرها ومعاناتها اضافة الى عطائها الثقافي والسياسي خلال السنوات الاخيرة.