سلطت صحيفة الصباح الضوء على جوانب من ممارسات تنظيم "داعش" في محافظة الانبار، موضحة انه بعد العثور على مقابر جماعية في الانبار لمواطنين رفضوا التعاون مع التنظيم، كشفت مصادر موثوقة عن اقدام عناصر "داعش" على اطلاق قذائف هاون بشكل عشوائي على المناطق الآمنة بغية الصاق التهم بالقوات الحكومية، في حين اقدم التنظيم على استهداف حفل زفاف في راوه بعد ان فجر صهريجاً مفخخاً على جسر المدينة ادى الى قتل وجرح العشرات، فضلا عن سقوط العديد من السيارات المليئة بالمحتفلين في النهر.
ونقلت الصحيفة عن الناطق السابق باسم ساحات اعتصام الانبار الشيخ غسان العيثاوي انه يملك ادلة دامغة تؤكد ان المسؤول عن التهجير واطلاق القذائف العشوائية على المواطنين المدنيين في مدينة الرمادي هو تنظيم “داعش” الارهابي، حسب تعبيره.
على صعيد ذي صلة نقلت صحيفة العالم عن خبير اميركي قوله ان تحركات "داعش" جزء من خطة لتحطيم الدولة العراقية، لافتا الى ضرورة سعي الولايات المتحدة الى عزل داعش عن المجموعات المسلحة الاخرى.
ونسبت العالم الى الخبير ديفيد باكي ان ما حققه تنظيم "داعش" في العراق امر خطير ويبعث على الاحباط.
الى ذلك نقلت صحيفة الصباح الجديد عن سفير العراق الى واشنطن لقمان فيلي ان الولايات المتحدة تدعم العراق ولا تتبناه، موضحا أن عبارة واشنطن تخلت عن بغداد ليست دقيقة بالمرة، وان الأميركيين لا ينظرون إلى أن العراق مهدد بخطر التفكك، لكن لديهم قلق من مشكلات ترتبط بتحقيق الوئام الاجتماعي، وإصلاح المؤسسات.
ومن مقالات الرأي نقرأ لسرمد الطائي في صحيفة المدى تحت عنوان "مؤتمر نقص الحكمة" في اشارة الى مؤتمر مكافحة الارهاب الذي اختتم في بغداد الخميس: "ان مكافحة الارهاب شيء، واستغلال مناخ الارهاب للتشبث بسلطة بدائية وسياسات رثة شيء آخر. وسيسجل التأريخ اننا اكثر امة تعرضت للذبح على يد الجهاديين مطلع الألفية الثالثة، لكنه سيسجل ايضا ان قيادتنا ظلت اكثر قيادة تصم اذنيها، فلا هي تسمع النصائح، ولا هي تطور خبرة ذاتية، فتقف عاجزة امام مشهد الذبح".
ونقلت الصحيفة عن الناطق السابق باسم ساحات اعتصام الانبار الشيخ غسان العيثاوي انه يملك ادلة دامغة تؤكد ان المسؤول عن التهجير واطلاق القذائف العشوائية على المواطنين المدنيين في مدينة الرمادي هو تنظيم “داعش” الارهابي، حسب تعبيره.
على صعيد ذي صلة نقلت صحيفة العالم عن خبير اميركي قوله ان تحركات "داعش" جزء من خطة لتحطيم الدولة العراقية، لافتا الى ضرورة سعي الولايات المتحدة الى عزل داعش عن المجموعات المسلحة الاخرى.
ونسبت العالم الى الخبير ديفيد باكي ان ما حققه تنظيم "داعش" في العراق امر خطير ويبعث على الاحباط.
الى ذلك نقلت صحيفة الصباح الجديد عن سفير العراق الى واشنطن لقمان فيلي ان الولايات المتحدة تدعم العراق ولا تتبناه، موضحا أن عبارة واشنطن تخلت عن بغداد ليست دقيقة بالمرة، وان الأميركيين لا ينظرون إلى أن العراق مهدد بخطر التفكك، لكن لديهم قلق من مشكلات ترتبط بتحقيق الوئام الاجتماعي، وإصلاح المؤسسات.
ومن مقالات الرأي نقرأ لسرمد الطائي في صحيفة المدى تحت عنوان "مؤتمر نقص الحكمة" في اشارة الى مؤتمر مكافحة الارهاب الذي اختتم في بغداد الخميس: "ان مكافحة الارهاب شيء، واستغلال مناخ الارهاب للتشبث بسلطة بدائية وسياسات رثة شيء آخر. وسيسجل التأريخ اننا اكثر امة تعرضت للذبح على يد الجهاديين مطلع الألفية الثالثة، لكنه سيسجل ايضا ان قيادتنا ظلت اكثر قيادة تصم اذنيها، فلا هي تسمع النصائح، ولا هي تطور خبرة ذاتية، فتقف عاجزة امام مشهد الذبح".