أكد عدد من نساء البصرة قدرة المرأة على خوض الانتخابات البرلمانية المقبلة وأن حظوظها بالفوز أفضل بكثير من انتخابات عام 2010 فيما كشف مسؤول في مفوضية الانتخابات عن ان عدد المرشحات للانتخابات بلغ نصف عدد المرشحين من الرجال.
وقالت الناشطة المدنية فاطمة البهادلي من جمعية الفردوس العراقية أن النساء المرشحات يلقين تشجيعاً كبيراً في المجتمع البصري "لأن المرأة البصرية اثبتت جدارتها وقدرتها على صنع القرار من خلال التجارب السابقة."
وقالت المواطنة فضيلة جاسب الخفاجي ان المرأة مصممة على تحقيق كل متطلباتها في الدورة الانتخابية المقبلة، وأن وجود نساء مرشحات يعطي الامل في رفع كل معاناة المرأة العراقية مستقبلا. فيما قالت المواطنة نبراس عبدالخالق أن المرأة المرشحة "تواجه تحديات كبيرة أمام الرجل، إلا أن ذلك لا يمكن ان يثنيها عن المنافسة، على الرغم من أن المجتمع البصري يحاول ان يثبط عزيمتها."
إلى ذلك قالت الناشطة النسوية اخلاص عبدالجليل الجوراني أن المرأة دخلت "في جميع القوائم المتنافسة، وهي تمتلك الشخصية وقوة التأثير الذي سيمكنها من حصد أصوات الناخبين."
وفي الاتجاه ذاته قالت المواطنة هيفاء عبداللطيف "أن الرأي القائل ان المرأة لا تتمكن من قيادة المجتمع هو رأي خاطئ لأن هناك كثيراً من النساء استطعن ان يثبتن جدارتهن في العمل السياسي والاداري."
من جهته اكد مدير عام مكتب مفوضية الانتخابات في البصرة حازم الربيعي في تصريح لاذاعة العراق الحر، تسجيل 25 كيانا في البصرة تحوي على 792 مرشحا وهذا ضعف عدد مرشحي انتخابات مجلس النواب عام 2010. واشار الربيعي الى ان عدد النساء المرشحات في البصرة للانتخابات هو 222 مرشحة فيما بلغ عدد الناخبين مليونا و615 ناخبا في عموم محافظة البصرة مبينا أن عدد المراكز في البصرة 588 مركزا تحتوي 3937 محطة للاقتراع العام وتلحقها 152 محطة للاقتراع الخاص الذي سيجرى يوم 28 نيسان المقبل.
وقالت الناشطة المدنية فاطمة البهادلي من جمعية الفردوس العراقية أن النساء المرشحات يلقين تشجيعاً كبيراً في المجتمع البصري "لأن المرأة البصرية اثبتت جدارتها وقدرتها على صنع القرار من خلال التجارب السابقة."
وقالت المواطنة فضيلة جاسب الخفاجي ان المرأة مصممة على تحقيق كل متطلباتها في الدورة الانتخابية المقبلة، وأن وجود نساء مرشحات يعطي الامل في رفع كل معاناة المرأة العراقية مستقبلا. فيما قالت المواطنة نبراس عبدالخالق أن المرأة المرشحة "تواجه تحديات كبيرة أمام الرجل، إلا أن ذلك لا يمكن ان يثنيها عن المنافسة، على الرغم من أن المجتمع البصري يحاول ان يثبط عزيمتها."
إلى ذلك قالت الناشطة النسوية اخلاص عبدالجليل الجوراني أن المرأة دخلت "في جميع القوائم المتنافسة، وهي تمتلك الشخصية وقوة التأثير الذي سيمكنها من حصد أصوات الناخبين."
وفي الاتجاه ذاته قالت المواطنة هيفاء عبداللطيف "أن الرأي القائل ان المرأة لا تتمكن من قيادة المجتمع هو رأي خاطئ لأن هناك كثيراً من النساء استطعن ان يثبتن جدارتهن في العمل السياسي والاداري."
من جهته اكد مدير عام مكتب مفوضية الانتخابات في البصرة حازم الربيعي في تصريح لاذاعة العراق الحر، تسجيل 25 كيانا في البصرة تحوي على 792 مرشحا وهذا ضعف عدد مرشحي انتخابات مجلس النواب عام 2010. واشار الربيعي الى ان عدد النساء المرشحات في البصرة للانتخابات هو 222 مرشحة فيما بلغ عدد الناخبين مليونا و615 ناخبا في عموم محافظة البصرة مبينا أن عدد المراكز في البصرة 588 مركزا تحتوي 3937 محطة للاقتراع العام وتلحقها 152 محطة للاقتراع الخاص الذي سيجرى يوم 28 نيسان المقبل.