اشاد متخصصون ومراقبون بالفوز الذي حققه المنتخب الوطني على نظيره الصيني بنتيجة 3-1 في المباراة الحاسمة التي جرت الاربعاء في إمارة الشارقة، والتأهل الى نهائيات اسيا في استراليا 2015، مطالبين في الوقت نفسه بالاستعداد الجيد للبطولة.
وبمجرد انتهاء المباراة خرج المواطنين في مختلف مناطق العراق للاحتفاء بالفوز والتأهل الى امم اسيا.
وكانت رحلة المنتخب في التصفيات المؤهلة الى نهائيات امم اسيا صعبة للغاية، إذ أخفق المنتخب العراقي في عدة محطات وتعرض لعدة هزائم، فكانت مباراته مصيرية لاتقبل إلاّ الفوز للصعود الى النهائيات.
ووصف اللاعب الدولي السابق رياض عبدالعباس الفوز العراقي بانه الخروج من عنق الزجاجة، موضحا ان المرحلة المقبلة ستكون الاصعب وبحاجة الى تحضيرات افضل من قبل الاتحاد، الذي ستجري انتخاباته الشهر المقبل.
ودعا الامين المالي للجنة الاولمبية الوطنية سمير الموسوي جميع المؤسسات الرياضية الى دعم مشوار المنتخب الوطني في نهائيات اسيا العام المقبل، مطالبا وزارة الشباب والرياضة ولجنة الشباب والرياضة البرلمانية، واللجنة الاولمبية الى توحيد الجهود للسعي بالظفر بكأس اسيا واعادته مرة اخرى الى العراق.
ويرى الصحفي الرياضي عدنان لفتة ان فوز العراق على الصين بنتيجة 3-1 قد انقذ الكرة العراقية من مصير مجهول واعادها الى السكة الصحيحة، داعيا الى البدء من الان بالتحضير لنهائيات اسيا في استراليا.
وتوقع لفته ان يبقى المدرب حكيم شاكر في قيادة المنتخب العراقي بعد ان اوجد توليفة متجانسة من اللاعبين الخبرة والشباب.
وبهذا الفوز يكون المنتخب العراقي قد تأهل رسمياً إلى نهائيات كأس آسيا 2015 كثاني للمجموعة الثالثة خلفاً للمنتخب السعودي.
يذكر أن نهائيات كأس امم آسيا ستقام العام المقبل 2015 في أستراليا، ولم يحقق المنتخب العراقي في الدورة السابقة التي اقيمت عام 2011 بالعاصمة القطرية الدوحة نتيجة مهمة، فيما تمكن من الظفر بكأس البطولة عام 2007 خلال البطولة التي اقيمت في اندونيسيا.
وبمجرد انتهاء المباراة خرج المواطنين في مختلف مناطق العراق للاحتفاء بالفوز والتأهل الى امم اسيا.
وكانت رحلة المنتخب في التصفيات المؤهلة الى نهائيات امم اسيا صعبة للغاية، إذ أخفق المنتخب العراقي في عدة محطات وتعرض لعدة هزائم، فكانت مباراته مصيرية لاتقبل إلاّ الفوز للصعود الى النهائيات.
ووصف اللاعب الدولي السابق رياض عبدالعباس الفوز العراقي بانه الخروج من عنق الزجاجة، موضحا ان المرحلة المقبلة ستكون الاصعب وبحاجة الى تحضيرات افضل من قبل الاتحاد، الذي ستجري انتخاباته الشهر المقبل.
ودعا الامين المالي للجنة الاولمبية الوطنية سمير الموسوي جميع المؤسسات الرياضية الى دعم مشوار المنتخب الوطني في نهائيات اسيا العام المقبل، مطالبا وزارة الشباب والرياضة ولجنة الشباب والرياضة البرلمانية، واللجنة الاولمبية الى توحيد الجهود للسعي بالظفر بكأس اسيا واعادته مرة اخرى الى العراق.
ويرى الصحفي الرياضي عدنان لفتة ان فوز العراق على الصين بنتيجة 3-1 قد انقذ الكرة العراقية من مصير مجهول واعادها الى السكة الصحيحة، داعيا الى البدء من الان بالتحضير لنهائيات اسيا في استراليا.
وتوقع لفته ان يبقى المدرب حكيم شاكر في قيادة المنتخب العراقي بعد ان اوجد توليفة متجانسة من اللاعبين الخبرة والشباب.
وبهذا الفوز يكون المنتخب العراقي قد تأهل رسمياً إلى نهائيات كأس آسيا 2015 كثاني للمجموعة الثالثة خلفاً للمنتخب السعودي.
يذكر أن نهائيات كأس امم آسيا ستقام العام المقبل 2015 في أستراليا، ولم يحقق المنتخب العراقي في الدورة السابقة التي اقيمت عام 2011 بالعاصمة القطرية الدوحة نتيجة مهمة، فيما تمكن من الظفر بكأس البطولة عام 2007 خلال البطولة التي اقيمت في اندونيسيا.