إفتتح نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني السبت وحدة التكرير الثالثة في مصفى الشعيبة بالبصرة بطاقة 70 إلف برميل في اليوم ا، ووحدة تحسين البنزين الثالثة بطاقة إنتاجية تبلغ عشرة ألاف برميل في اليوم.
وقال مدير المشروع جمال داود سلمان في تصريح لاذاعة العراق الحر أن المشروعين الذين تم افتتاحهما سيساهمان باضافة كمية اخرى للسوق العراقية، وفي تحسن نوعية المنتوج.
الى ذلك قال مدير عام شركة مصافي الجنوب عبدالحسن ناصر قاسم ان المشروع يؤدي الى زيادة الطاقة الانتاجية لمصفى البصرة الى 210 الاف برميل في اليوم، ويتكون المصفى الجديد من وحدة تكرير ثالثة بطاقة انتاجية 70 ألف برميل في اليوم ووحدة تحسين بنزين ثالثة بطاقة عشرة آلاف برميل في اليوم، ووحدة النفط المغذية الى وحدة تحسين البنزين بطاقة 6 الاف برميل في اليوم، ووحدة الغاز السائل بطاقة 280 طنا في اليوم.
واشار قاسم الى أن صناعات تكرير النفط في العراق واجهتها تحديات كبيرة، مع زيادة الطلب على المشتقات البترولية الخفيفة، نتيجة تزايد عدد المنشآت، والمعدات، والسيارات، وازمة الكهرباء، والعمل على تلبية متطلبات التشريعات البيئية، بانتاج مشتقات متوافقة مع المعايير الدولية، ما تطلب خفض استيراد تلك المنتجات من دول الجوار، وتحقيق الاكتفاء الذاتي منها.
واشار الى أن مصفى الشعيبة ينتج في اليوم 8300 متر مكعب من الكازولين و1200 مترمكعب من الكيروسين و2360 متر مكعب من الديزل و4700 متر مكعب من مادة زيت الوقود و250 طنا من الغاز السائل، وأن المصفى يشتغل بطاقة 100% منذ سنوات.
وكشف عن قرب اكمال وحدتي الغاز السائل الأخرى بطاقة 200 طن باليوم، ووحدة الأزمرة بطاقة 11 الف برميل باليوم، لزيادة انتاج الكازولين يليها مشاريع أخرى.
واوضح مدير عام شركة مصافي الجنوب أن لدى الشركة طاقة تكريرية متاحة قدرها 270 ألف برميل في اليوم موزعة على ثلاثة مصاف هي مصفى البصرة بطاقة 210 الاف برميل، ومصفى الناصرية وميسان وطاقتهما 30 ألف برميل وهما يعملان منذ أكثر من سنتين بينما هناك دراسة اولية للمرحلة الاولى من مشروع انشاء مصفى رابع بطاقة 100 الف برميل في اليوم.
الى ذلك اعلن نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرساني في كلمته خلال افتتاح وحدة التكرير الثالثة في مصفى الشعيبة أن انتاج العراق من النفط خلال شهر شباط الماضي تجاوز 3 ملايين ونصف المليون برميل في اليوم، وكانت كميات النفط المصدرة مليونان و800 الف برميل، وهي ارقام غير مسبوقة خلال السنوات الماضية على حد قوله.
واضاف الشهرستاني أنه لو كان اقليم كردستان يتعاون مع الحكومة المركزية ويسلم النفط المنتج هناك والمقدرة ضمن موازنة عام 2014 بـ400 ألف برميل في اليوم لكان انتاج العراق 4 ملايين برميل في اليوم ولكن لم يسلم اقليم كردستان شيئا من انتاجه من النفط منذ عام 2013.
وقال مدير المشروع جمال داود سلمان في تصريح لاذاعة العراق الحر أن المشروعين الذين تم افتتاحهما سيساهمان باضافة كمية اخرى للسوق العراقية، وفي تحسن نوعية المنتوج.
الى ذلك قال مدير عام شركة مصافي الجنوب عبدالحسن ناصر قاسم ان المشروع يؤدي الى زيادة الطاقة الانتاجية لمصفى البصرة الى 210 الاف برميل في اليوم، ويتكون المصفى الجديد من وحدة تكرير ثالثة بطاقة انتاجية 70 ألف برميل في اليوم ووحدة تحسين بنزين ثالثة بطاقة عشرة آلاف برميل في اليوم، ووحدة النفط المغذية الى وحدة تحسين البنزين بطاقة 6 الاف برميل في اليوم، ووحدة الغاز السائل بطاقة 280 طنا في اليوم.
واشار قاسم الى أن صناعات تكرير النفط في العراق واجهتها تحديات كبيرة، مع زيادة الطلب على المشتقات البترولية الخفيفة، نتيجة تزايد عدد المنشآت، والمعدات، والسيارات، وازمة الكهرباء، والعمل على تلبية متطلبات التشريعات البيئية، بانتاج مشتقات متوافقة مع المعايير الدولية، ما تطلب خفض استيراد تلك المنتجات من دول الجوار، وتحقيق الاكتفاء الذاتي منها.
واشار الى أن مصفى الشعيبة ينتج في اليوم 8300 متر مكعب من الكازولين و1200 مترمكعب من الكيروسين و2360 متر مكعب من الديزل و4700 متر مكعب من مادة زيت الوقود و250 طنا من الغاز السائل، وأن المصفى يشتغل بطاقة 100% منذ سنوات.
وكشف عن قرب اكمال وحدتي الغاز السائل الأخرى بطاقة 200 طن باليوم، ووحدة الأزمرة بطاقة 11 الف برميل باليوم، لزيادة انتاج الكازولين يليها مشاريع أخرى.
واوضح مدير عام شركة مصافي الجنوب أن لدى الشركة طاقة تكريرية متاحة قدرها 270 ألف برميل في اليوم موزعة على ثلاثة مصاف هي مصفى البصرة بطاقة 210 الاف برميل، ومصفى الناصرية وميسان وطاقتهما 30 ألف برميل وهما يعملان منذ أكثر من سنتين بينما هناك دراسة اولية للمرحلة الاولى من مشروع انشاء مصفى رابع بطاقة 100 الف برميل في اليوم.
الى ذلك اعلن نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرساني في كلمته خلال افتتاح وحدة التكرير الثالثة في مصفى الشعيبة أن انتاج العراق من النفط خلال شهر شباط الماضي تجاوز 3 ملايين ونصف المليون برميل في اليوم، وكانت كميات النفط المصدرة مليونان و800 الف برميل، وهي ارقام غير مسبوقة خلال السنوات الماضية على حد قوله.
واضاف الشهرستاني أنه لو كان اقليم كردستان يتعاون مع الحكومة المركزية ويسلم النفط المنتج هناك والمقدرة ضمن موازنة عام 2014 بـ400 ألف برميل في اليوم لكان انتاج العراق 4 ملايين برميل في اليوم ولكن لم يسلم اقليم كردستان شيئا من انتاجه من النفط منذ عام 2013.