حذرت صحيفة الصباح الجديد من فتنة طائفية جديدة هي فتنة تدمير دور العبادة في محافظة ديالى.
ونقلت الصحيفة عن النائبة غيداء كمبش قولها ان الاسابيع القليلة الماضية شهدت تدمير سبعة جوامع في مناطق متفرقة من المحافظة، ما يدل على وجود مخطط منظم تقف وراءه جهات متطرفة، تحاول اعادة سيناريو الاحتراب الطائفي من جديد.
والى صحيفة العالم التي قالت ان تمرير قانون الاحزاب من شأنه ان يكشف مصادر تمويل الحركات السياسية في العراق، والجهات الخارجية الراعية لها، فضلا عن انه سيقيد الانشطة السياسية في اطار الدولة العراقية، مشيرة الى ان هذا القانون يعد من بين أكثر القوانين تعقيدا، نظرا لاحتوائه على مواد تتعلق بمصادر تمويل الأحزاب والقوى السياسية، وقد أعد هذا القانون اوائل عام 2004، وأرسل الى مجلس النواب، وظل على الرفوف من دون قراءته أو إقراره.
ونسبت الصحيفة الى النائبة عالية نصيف تأكيدها ان الخوف من كشف مصادر تمويل الأحزاب والجهات الداعمة لها، هي أهم الأسباب التي تقف في طريق إقرار قانون الأحزاب.
من جانب اخر قالت صحيفة المدى ان ناشطات عراقيات حذرن مما اسميّنه بربيع الجنس اللطيف ضد البرلمان.
وحسب الصحيفة فان ناشطات ذكرن، أن استقلال المرأة مادياً يحد من الانتهاكات ضدها، مشيرات الى ان العراق هو البلد الديمقراطي الوحيد، الذي ماتزال المرأة تضطهد فيه اقتصاديا.
ومن مقالات الرأي كتب نوزاد حسن مقالا في صحيفة العالم تحت عنوان "المالكي الجديد" جاء فيه: ان نوري المالكي الذي يتحدث بصفته رئيس وزراء هو ليس نوري المالكي المعارض، الذي كان يعيش في سوريا، ناقما على نظام البعث وازلامه. فبين الاول والثاني مسافة بعيدة جدا لا تقل عن المسافة بين ارضنا والشمس.
واوضح الكاتب: ان المالكي العراقي، ذوب المالكي السوري المعارض، باقوى المذيبات لنرى وجها جديدا بات يصدم مشاهديه، حسب تعبير الكاتب، الذي يضيف ان شخصا مثلي لا يطيق ان يرى عقد الديمقراطية الاول يتكسر بهذه الطريقة، ولا يمكنني ان افهم ان الديمقراطية التي كانت حلا مرتقبا لازمتنا مع النظام السابق تتحول في عز شبابها الى نظام لا معنى له.
ونقلت الصحيفة عن النائبة غيداء كمبش قولها ان الاسابيع القليلة الماضية شهدت تدمير سبعة جوامع في مناطق متفرقة من المحافظة، ما يدل على وجود مخطط منظم تقف وراءه جهات متطرفة، تحاول اعادة سيناريو الاحتراب الطائفي من جديد.
والى صحيفة العالم التي قالت ان تمرير قانون الاحزاب من شأنه ان يكشف مصادر تمويل الحركات السياسية في العراق، والجهات الخارجية الراعية لها، فضلا عن انه سيقيد الانشطة السياسية في اطار الدولة العراقية، مشيرة الى ان هذا القانون يعد من بين أكثر القوانين تعقيدا، نظرا لاحتوائه على مواد تتعلق بمصادر تمويل الأحزاب والقوى السياسية، وقد أعد هذا القانون اوائل عام 2004، وأرسل الى مجلس النواب، وظل على الرفوف من دون قراءته أو إقراره.
ونسبت الصحيفة الى النائبة عالية نصيف تأكيدها ان الخوف من كشف مصادر تمويل الأحزاب والجهات الداعمة لها، هي أهم الأسباب التي تقف في طريق إقرار قانون الأحزاب.
من جانب اخر قالت صحيفة المدى ان ناشطات عراقيات حذرن مما اسميّنه بربيع الجنس اللطيف ضد البرلمان.
وحسب الصحيفة فان ناشطات ذكرن، أن استقلال المرأة مادياً يحد من الانتهاكات ضدها، مشيرات الى ان العراق هو البلد الديمقراطي الوحيد، الذي ماتزال المرأة تضطهد فيه اقتصاديا.
ومن مقالات الرأي كتب نوزاد حسن مقالا في صحيفة العالم تحت عنوان "المالكي الجديد" جاء فيه: ان نوري المالكي الذي يتحدث بصفته رئيس وزراء هو ليس نوري المالكي المعارض، الذي كان يعيش في سوريا، ناقما على نظام البعث وازلامه. فبين الاول والثاني مسافة بعيدة جدا لا تقل عن المسافة بين ارضنا والشمس.
واوضح الكاتب: ان المالكي العراقي، ذوب المالكي السوري المعارض، باقوى المذيبات لنرى وجها جديدا بات يصدم مشاهديه، حسب تعبير الكاتب، الذي يضيف ان شخصا مثلي لا يطيق ان يرى عقد الديمقراطية الاول يتكسر بهذه الطريقة، ولا يمكنني ان افهم ان الديمقراطية التي كانت حلا مرتقبا لازمتنا مع النظام السابق تتحول في عز شبابها الى نظام لا معنى له.